النيابة الإدارية تستبعد مدرسا بملوي من عمله لتعديه على الطالبات
كتب - رمضان أحمد
أمرت النيابة الإدارية بملوى، باستبعاد مدرس مجال صناعي بإحدى مدارس التعليم الأساسي التابعة لإدارة ملوي التعليمية سابقًا، وحاليًا بالإدارة التعليمية استبعادًا نهائيًا عن أي أعمال تربوية، أو تدريسية بكافة المراحل التعليمية، ونقله إلى عمل إداري بجهة الإدارة، وذلك حفاظًا على الطالبات والطلبة بالمدارس وحرصا على الصالح العام، كما أمرت النيابة بتوقيع الجزاء الإداري المشدد على المذكور.
جاء ذلك على خلفية تعدي المدرس بالضرب والإهانة وبالألفاظ غير اللائقة على عدد من طلبة وطالبات الصف الأول الإعدادي بإحدى مدارس التعليم الأساسي التي كان يعمل بها سابقًا قبل إبعاده بأمر النيابة.
كانت النيابة الإدارية بملوي تلقت شكوى ولي أمر إحدى الطالبات بالصف الأول الإعدادي ضد مدرس مجال صناعي بالمدرسة، لقيامه بركل ابنته بالقدم وإيقافها أمام الفصل وطلبه من زملائها التعدي عليها بصفعها على وجهها، بالإضافة إلى سوء سلوك المدرس المذكور بالمدرسة.
فيما باشرت النيابة الإدارية بملوي تحقيقاتها في القضية رقم 333 لسنة 2018 بمعرفة محمد سيد وكيل أول النيابة، وبإشراف المستشار محمد فايز أبو سمرة، مدير النيابة، وكشفت التحقيقات عن اعتياد المتهم المذكور الضرب والإهانة والتعامل بأسلوب غير لائق قبل الطلبة والطالبات بالصف الأول الإعدادي خلال العام الدراسي 2017/2018، وقيامه بالتعدي بالضرب وبالألفاظ غير اللائقة على عدد من الطالبات والطلبة بالصف وذلك يوم الأربعاء الموافق 28/2/2018 وذلك بركله لإحدى الطالبات بالقدم وإيقافها أمام الفصل وطلبه من باقي زملائها بالفصل صفعها على وجهها وركله لطالب آخر بالقدم وصفعه على وجهه، وقيامه بضرب طالبة أخرى على وجهها وكتفها ما أدى لارتطامها بالسبورة.
كما كشفت التحقيقات، قيام المدرس بدخول دورة المياه الخاصة بالطالبات بالدور الأرضي بالمدرسة وراء عدد من التلميذات بالصف الأول الإعدادي، رغم أن هذا الحمام مخصص للطالبات، وذلك في غضون العام الدراسي.
واستمعت النيابة لشهادة مدير ووكيلة المدرسة والذين قرروا سوء سلوك المتهم المذكور، ووجود شكاوى عديدة من طالبات الصف الأول الإعدادي ضده لاعتياده الضرب والإهانة لهن، والتحدث معهن بألفاظ غير لائقة، ولقيامه بدخول دورة المياه الخاصة بالطالبات بالمدرسة.
وعقب مواجهة المتهم بالاتهامات الثابتة قبله، انتهت النيابة إلى قرارها المتقدم بمسألة المتهم تأديبا، واستبعاده نهائيًا عن العمل بالتدريس.
أمرت النيابة الإدارية بملوى، باستبعاد مدرس مجال صناعي بإحدى مدارس التعليم الأساسي التابعة لإدارة ملوي التعليمية سابقًا، وحاليًا بالإدارة التعليمية استبعادًا نهائيًا عن أي أعمال تربوية، أو تدريسية بكافة المراحل التعليمية، ونقله إلى عمل إداري بجهة الإدارة، وذلك حفاظًا على الطالبات والطلبة بالمدارس وحرصا على الصالح العام، كما أمرت النيابة بتوقيع الجزاء الإداري المشدد على المذكور.
جاء ذلك على خلفية تعدي المدرس بالضرب والإهانة وبالألفاظ غير اللائقة على عدد من طلبة وطالبات الصف الأول الإعدادي بإحدى مدارس التعليم الأساسي التي كان يعمل بها سابقًا قبل إبعاده بأمر النيابة.
كانت النيابة الإدارية بملوي تلقت شكوى ولي أمر إحدى الطالبات بالصف الأول الإعدادي ضد مدرس مجال صناعي بالمدرسة، لقيامه بركل ابنته بالقدم وإيقافها أمام الفصل وطلبه من زملائها التعدي عليها بصفعها على وجهها، بالإضافة إلى سوء سلوك المدرس المذكور بالمدرسة.
فيما باشرت النيابة الإدارية بملوي تحقيقاتها في القضية رقم 333 لسنة 2018 بمعرفة محمد سيد وكيل أول النيابة، وبإشراف المستشار محمد فايز أبو سمرة، مدير النيابة، وكشفت التحقيقات عن اعتياد المتهم المذكور الضرب والإهانة والتعامل بأسلوب غير لائق قبل الطلبة والطالبات بالصف الأول الإعدادي خلال العام الدراسي 2017/2018، وقيامه بالتعدي بالضرب وبالألفاظ غير اللائقة على عدد من الطالبات والطلبة بالصف وذلك يوم الأربعاء الموافق 28/2/2018 وذلك بركله لإحدى الطالبات بالقدم وإيقافها أمام الفصل وطلبه من باقي زملائها بالفصل صفعها على وجهها وركله لطالب آخر بالقدم وصفعه على وجهه، وقيامه بضرب طالبة أخرى على وجهها وكتفها ما أدى لارتطامها بالسبورة.
كما كشفت التحقيقات، قيام المدرس بدخول دورة المياه الخاصة بالطالبات بالدور الأرضي بالمدرسة وراء عدد من التلميذات بالصف الأول الإعدادي، رغم أن هذا الحمام مخصص للطالبات، وذلك في غضون العام الدراسي.
واستمعت النيابة لشهادة مدير ووكيلة المدرسة والذين قرروا سوء سلوك المتهم المذكور، ووجود شكاوى عديدة من طالبات الصف الأول الإعدادي ضده لاعتياده الضرب والإهانة لهن، والتحدث معهن بألفاظ غير لائقة، ولقيامه بدخول دورة المياه الخاصة بالطالبات بالمدرسة.
وعقب مواجهة المتهم بالاتهامات الثابتة قبله، انتهت النيابة إلى قرارها المتقدم بمسألة المتهم تأديبا، واستبعاده نهائيًا عن العمل بالتدريس.