سحب اللقب من وصيفة ملكة الأناقة "2019 Miss elegant photogenic ".. اعرف السبب
كتبت - مروة فتحي
لم تركز مسابقة ملكة الأناقة لمؤسسها محمود نجاح على المواصفات الشكلية من تناسق قوام وطول ووزن فقط، لكنها تركز على جوانب أخرى في منح الفتاة لقب الملكة أو الوصيفة، مثل تفاعلها وفكرها وقدرتها علي خدمة مجتمعها بشكل أو بآخر، وهذه المواصفات الفكرية من أبرز الأمور التي تهتم بها المسابقة، فمن الضروري أن يكون للفتاة الحائزة على اللقب مشروع خدمي تعمل عليه، وعلى هذا الأساس قام مؤسس المسابقة بسحب اللقب من الوصيفة الثالثة بسمة أو زيد لعدم حفاظها على شروط المسابقة التى يجب الالتزام بها منذ المشاركة فيها.
ويوضح نجاح أن السبب وراء سحب اللقب من بسمة يتمثل فى عدم التزامها فى تنفيذ المشروع الخيرى الذى تعهدت به أمام لجنة التحكيم، حيث سبق وشددت على جميع المتأهلات فى المسابقة بضرورة البدء فى تنفيذ المشروعات الخيرية اللاتى كن قد أعلن عنها وقت المشاركة فى المنافسة.
ويتابع "نجاح" أن الملكة والوصيفة الأولى قدمتا بالفعل بعض الخطوات الفعلية فى سبيل تطبيق وعودهما المجتمعية، إلا أن الوصيفة الثالثة تخلفت عن ذلك، إضافة إلى رفضها التوقيع على عقد المسابقة، ولكن بسمة تراجعت عن التوقيع رغم علمها بالعقد وشروطه قبل حفل الختام بشهرين، ولم يكن هذا السبب الوحيد فهى غير متفاعلة مع فعاليات المسابقة، وأى فتاة أخرى معرضة لسحب اللقب إن لم تلتزم بتنفيذ شروط المسابقة.
وكان مؤسس المسابقة قد سحب من قبل اللقب من الوصيفة الأولى نجاة المهدي، لعدم التزامها بمشروعها المجتمعي التي التزمت به أمام لجنة التحكيم وقت التتويج، وأكد نجاح أن ملكة الأناقة ٢٠١٩ دعاء عبد الرحيم قامت منذ إعلان تتويجها بالعمل على مشروعها الخدمي حيث احتفلت مع الأيتام في يومهم بإحدى دور الأيتام وشاركتهم البهجة والفرحة ووزعت عليهم الحلوى والألعاب، كما قامت بزيارة مؤسسة مجدي يعقوب لعلاج الأطفال مرضي القلب بالمجان بالإضافة إلى زيارة مؤسسة "معانا لإنقاذ إنسان" لرعاية المشردين وكبار السن الذين ليس لديهم مأوي.
وأضاف كذلك أن الوصيفتان الثانية والثالثة لينا إيهاب وسلمى السيد واللتان أصبحتا الوصيفتين الاولى والثانية بعد سحب اللقب من الوصيفات الأخريات لديهم مشاريع مجتمعية يعملان عليها كما قاما بتوقيع العقد على المسابقة والالتزام بشروطها، لافتا إلى أن هناك عدوى تصيب بعض الفتيات في مسابقات الجمال وهي عدم فعل أي شيء أو التفاعل المجتمعي بعد الحصول على اللقب من أجل الشهرة والنجومية وكأنها طاووس مخلدة باللقب وهذه العدوى تم توارثها بسبب فكر مثل هذه المسابقات قديما لكن الوضع تغير تماما في عصرنا الحالي وأصبح وهناك مقاييس رادعة تحكم مثل هذه المسابقات.
لم تركز مسابقة ملكة الأناقة لمؤسسها محمود نجاح على المواصفات الشكلية من تناسق قوام وطول ووزن فقط، لكنها تركز على جوانب أخرى في منح الفتاة لقب الملكة أو الوصيفة، مثل تفاعلها وفكرها وقدرتها علي خدمة مجتمعها بشكل أو بآخر، وهذه المواصفات الفكرية من أبرز الأمور التي تهتم بها المسابقة، فمن الضروري أن يكون للفتاة الحائزة على اللقب مشروع خدمي تعمل عليه، وعلى هذا الأساس قام مؤسس المسابقة بسحب اللقب من الوصيفة الثالثة بسمة أو زيد لعدم حفاظها على شروط المسابقة التى يجب الالتزام بها منذ المشاركة فيها.
ويوضح نجاح أن السبب وراء سحب اللقب من بسمة يتمثل فى عدم التزامها فى تنفيذ المشروع الخيرى الذى تعهدت به أمام لجنة التحكيم، حيث سبق وشددت على جميع المتأهلات فى المسابقة بضرورة البدء فى تنفيذ المشروعات الخيرية اللاتى كن قد أعلن عنها وقت المشاركة فى المنافسة.
ويتابع "نجاح" أن الملكة والوصيفة الأولى قدمتا بالفعل بعض الخطوات الفعلية فى سبيل تطبيق وعودهما المجتمعية، إلا أن الوصيفة الثالثة تخلفت عن ذلك، إضافة إلى رفضها التوقيع على عقد المسابقة، ولكن بسمة تراجعت عن التوقيع رغم علمها بالعقد وشروطه قبل حفل الختام بشهرين، ولم يكن هذا السبب الوحيد فهى غير متفاعلة مع فعاليات المسابقة، وأى فتاة أخرى معرضة لسحب اللقب إن لم تلتزم بتنفيذ شروط المسابقة.
وكان مؤسس المسابقة قد سحب من قبل اللقب من الوصيفة الأولى نجاة المهدي، لعدم التزامها بمشروعها المجتمعي التي التزمت به أمام لجنة التحكيم وقت التتويج، وأكد نجاح أن ملكة الأناقة ٢٠١٩ دعاء عبد الرحيم قامت منذ إعلان تتويجها بالعمل على مشروعها الخدمي حيث احتفلت مع الأيتام في يومهم بإحدى دور الأيتام وشاركتهم البهجة والفرحة ووزعت عليهم الحلوى والألعاب، كما قامت بزيارة مؤسسة مجدي يعقوب لعلاج الأطفال مرضي القلب بالمجان بالإضافة إلى زيارة مؤسسة "معانا لإنقاذ إنسان" لرعاية المشردين وكبار السن الذين ليس لديهم مأوي.
وأضاف كذلك أن الوصيفتان الثانية والثالثة لينا إيهاب وسلمى السيد واللتان أصبحتا الوصيفتين الاولى والثانية بعد سحب اللقب من الوصيفات الأخريات لديهم مشاريع مجتمعية يعملان عليها كما قاما بتوقيع العقد على المسابقة والالتزام بشروطها، لافتا إلى أن هناك عدوى تصيب بعض الفتيات في مسابقات الجمال وهي عدم فعل أي شيء أو التفاعل المجتمعي بعد الحصول على اللقب من أجل الشهرة والنجومية وكأنها طاووس مخلدة باللقب وهذه العدوى تم توارثها بسبب فكر مثل هذه المسابقات قديما لكن الوضع تغير تماما في عصرنا الحالي وأصبح وهناك مقاييس رادعة تحكم مثل هذه المسابقات.



