عمار الحكيم : الشعب العراقي يثمن الدعم المصري له في مختلف الأزمات
كتب - وكالات
أكد رئيس تيار الحكمة الوطني العراقي، رئيس تحالف الإعمار عمار الحكيم أن الشعب العراقي يثمن الدعم المصري له في مختلف الأزمات، واصفا العلاقات بين البلدين بـ"القوية والمتميزة".
وأضاف الحكيم، في تصريحات خاصة لوكالة أنباء الشرق الأوسط بالكويت على هامش زيارته السنوية إلى الكويت، أن العلاقات المصرية - العراقية ضاربة في جذور التاريخ، سواء على المستوى الاقتصادي، أو السياسي، أو الثقافي؛ حيث دائما ما تحرص القيادة السياسية في البلدين، على تدعيم أواصر تلك العلاقات.
وفيما يتعلق بالأوضاع الأمنية في العراق، أكد الحكيم أنها باتت في تحسن مستمر، مؤكدا أن العراق بدأ يتعافى، ويخرج من عنق الزجاجة، رغم أن أمامه الكثير للمضي قدما نحو البناء والتنمية.
وأشار إلى وجود إقبال من رجال الأعمال والمستثمرين على التواجد في العراق والاستثمار فيه، وهو ما يؤكد تحسن الأوضاع الأمنية في البلاد في أعقاب هزيمة تنظيم "داعش" الإرهابي، والانتصار على فتنة الطائفية التي كادت تفتك بالعراق.
وأضاف الحكيم أنه من شواهد تحسن الأوضاع الأمنية في العراق، إبرام عدد من العقود مع كبريات الشركات العالمية للعمل في العراق، ومنها على سبيل المثال، إبرام عقد مع شركة "سيمنز" الألمانية بقيمة 14 مليار دولار، وآخر مع شركة "اكسون موبيل" والذي تقدر قيمته بنحو 54 مليار دولار.
أكد رئيس تيار الحكمة الوطني العراقي، رئيس تحالف الإعمار عمار الحكيم أن الشعب العراقي يثمن الدعم المصري له في مختلف الأزمات، واصفا العلاقات بين البلدين بـ"القوية والمتميزة".
وأضاف الحكيم، في تصريحات خاصة لوكالة أنباء الشرق الأوسط بالكويت على هامش زيارته السنوية إلى الكويت، أن العلاقات المصرية - العراقية ضاربة في جذور التاريخ، سواء على المستوى الاقتصادي، أو السياسي، أو الثقافي؛ حيث دائما ما تحرص القيادة السياسية في البلدين، على تدعيم أواصر تلك العلاقات.
وفيما يتعلق بالأوضاع الأمنية في العراق، أكد الحكيم أنها باتت في تحسن مستمر، مؤكدا أن العراق بدأ يتعافى، ويخرج من عنق الزجاجة، رغم أن أمامه الكثير للمضي قدما نحو البناء والتنمية.
وأشار إلى وجود إقبال من رجال الأعمال والمستثمرين على التواجد في العراق والاستثمار فيه، وهو ما يؤكد تحسن الأوضاع الأمنية في البلاد في أعقاب هزيمة تنظيم "داعش" الإرهابي، والانتصار على فتنة الطائفية التي كادت تفتك بالعراق.
وأضاف الحكيم أنه من شواهد تحسن الأوضاع الأمنية في العراق، إبرام عدد من العقود مع كبريات الشركات العالمية للعمل في العراق، ومنها على سبيل المثال، إبرام عقد مع شركة "سيمنز" الألمانية بقيمة 14 مليار دولار، وآخر مع شركة "اكسون موبيل" والذي تقدر قيمته بنحو 54 مليار دولار.



