بالصور..شاهد فرقة "ماتيوس" الفرنسية تفتتح الدورة الثانية لمهرجان "قصر المنيل للموسيقى"
تصوير - إسراء سعد
كيرلس روماني
افتتحت فرقة "ماتيوس" بقيادة المايسترو جان كريستوف سبينوذي - فرنسا، فعاليات اليوم الأول من مهرجان "متحف المنيل للموسيقى والفنون العالمية" في دورته الثانية، أمس الاثنين، بعزف أجمل المقطوعات الموسيقية العالمية التي يعشقها جمهور الموسيقى الكلاسيكية، بحضور البرنس عباس حلمي رئيس المهرجان، وعدد من الشخصيات العامة منهم السفير الفرنسي ستيفان رومانية.
وبدأ الحفل بكلمة مؤسس المهرجان ورئيسه الأمير عباس حلمي، الذي رحب بالحضور الافتتاح، مؤكدًا أن الدورة الثانية تصنع حالة من التفرد فى المزج بين كلاسيكيات الموسيقى العالمية وأعمالنا التراثية المتميزة، حيث يهدف المهرجان إلى الحفاظ على التراث الخاص بالمتحف والارتقاء بالذوق العام وإعادة إحياء التراث المصرى الموسيقى من خلال حفلات مشتركة وورش عمل تجمع موسيقيين من حول العالم.
ويستمر مهرجان قصر المنيل للموسيقى، حتى ٩ نوفمبر القادم، بمشاركة نخبة من أهم الموسيقيين من بعض دول العالم لتقديم برنامج حافل من الموسيقى الكلاسيكية، منهم :"عازفة الهارب "كلارا بابل"، وعازف التوباز "كوفاكس زالان لازلو" من المجر، ونادين ويبر "عازفة الكمان"، وديفيد هيلز "عازف البيانو – النمسا، وعازف البيانو العالمي مارتين جراسيا من إسبانبا، وإليسا كواجوتي عازفة الكمان من اليابان، وأيف ستورمز عازف الجيتار من بلجيكا، والعازف الإيطالي كوارتت "مديترانو"، وأريانا اوليفي عازفة المزمار، ومطربة الأوبرا فرح الديباني "متروسوبرانو" من مصر بمشاركة سيف الدين شريف عازف البيانو، والموسيقار المصري رمزي يسي عازف البيانو العالمي، و مطربة الأوبرا جالا حديد متروسوبرانو بمشاركة الموسيقار رمزي يسي".
وتألق الموسيقار العراقي نصير شمة عازف العود في إحياء الفاصل الأول من حفل ختام مهرجان قصر المنيل للموسيقى والفنون العالمية، يوم السبت 9 نوفمبر، وتحيي الفاصل الثاني الفرقة التركية "كاديم للدراويش" من معهد يونس أمري، بأجمل الابتاهالات والأغاني الصوفية.
يذكر أن مهرجان متحف المنيل للموسيقى والفنون العالمية، يقام تحت تحت رعاية الاتحاد الأوروبي، ووزارتي الآثار والثقافة، وعدة سفارات ومعاهد ثقافية منها المركز الثقافى الفرنسى، المركز الثقافى الإيطالي، السفارة الإسبانية، المركز الثقافى النمساوي، السفارة التشيكية، السفارة السلوفاكية، وجاءت فكرة المهرجان بعد سلسلة من الحفلات الموسيقية قدمتها الجمعية خلال السنوات السابقة بهدف جمع الأموال من أجل ترميم القصر وصالاته.
افتتحت فرقة "ماتيوس" بقيادة المايسترو جان كريستوف سبينوذي - فرنسا، فعاليات اليوم الأول من مهرجان "متحف المنيل للموسيقى والفنون العالمية" في دورته الثانية، أمس الاثنين، بعزف أجمل المقطوعات الموسيقية العالمية التي يعشقها جمهور الموسيقى الكلاسيكية، بحضور البرنس عباس حلمي رئيس المهرجان، وعدد من الشخصيات العامة منهم السفير الفرنسي ستيفان رومانية.
وبدأ الحفل بكلمة مؤسس المهرجان ورئيسه الأمير عباس حلمي، الذي رحب بالحضور الافتتاح، مؤكدًا أن الدورة الثانية تصنع حالة من التفرد فى المزج بين كلاسيكيات الموسيقى العالمية وأعمالنا التراثية المتميزة، حيث يهدف المهرجان إلى الحفاظ على التراث الخاص بالمتحف والارتقاء بالذوق العام وإعادة إحياء التراث المصرى الموسيقى من خلال حفلات مشتركة وورش عمل تجمع موسيقيين من حول العالم.
ويستمر مهرجان قصر المنيل للموسيقى، حتى ٩ نوفمبر القادم، بمشاركة نخبة من أهم الموسيقيين من بعض دول العالم لتقديم برنامج حافل من الموسيقى الكلاسيكية، منهم :"عازفة الهارب "كلارا بابل"، وعازف التوباز "كوفاكس زالان لازلو" من المجر، ونادين ويبر "عازفة الكمان"، وديفيد هيلز "عازف البيانو – النمسا، وعازف البيانو العالمي مارتين جراسيا من إسبانبا، وإليسا كواجوتي عازفة الكمان من اليابان، وأيف ستورمز عازف الجيتار من بلجيكا، والعازف الإيطالي كوارتت "مديترانو"، وأريانا اوليفي عازفة المزمار، ومطربة الأوبرا فرح الديباني "متروسوبرانو" من مصر بمشاركة سيف الدين شريف عازف البيانو، والموسيقار المصري رمزي يسي عازف البيانو العالمي، و مطربة الأوبرا جالا حديد متروسوبرانو بمشاركة الموسيقار رمزي يسي".
وتألق الموسيقار العراقي نصير شمة عازف العود في إحياء الفاصل الأول من حفل ختام مهرجان قصر المنيل للموسيقى والفنون العالمية، يوم السبت 9 نوفمبر، وتحيي الفاصل الثاني الفرقة التركية "كاديم للدراويش" من معهد يونس أمري، بأجمل الابتاهالات والأغاني الصوفية.
يذكر أن مهرجان متحف المنيل للموسيقى والفنون العالمية، يقام تحت تحت رعاية الاتحاد الأوروبي، ووزارتي الآثار والثقافة، وعدة سفارات ومعاهد ثقافية منها المركز الثقافى الفرنسى، المركز الثقافى الإيطالي، السفارة الإسبانية، المركز الثقافى النمساوي، السفارة التشيكية، السفارة السلوفاكية، وجاءت فكرة المهرجان بعد سلسلة من الحفلات الموسيقية قدمتها الجمعية خلال السنوات السابقة بهدف جمع الأموال من أجل ترميم القصر وصالاته.



