بدء الإعداد للنسخة الرابعة للأسبوع العربي للتنمية المستدامة
بدأ الإعداد للنسخة الرابعة للأسبوع العربي للتنمية المستدامة بعد انتهاء النسخة الثالثة، التي شهدت الكثير من الجلسات وورش العمل التي تميزت بثراء المناقشات والحوار إلى جانب تقديم تجارب ومبادرات كثيرة من الشباب على مستوى الوطن العربي، وهو ما خلق حالة من الوعي بأهمية القضايا المثارة خلال جلسات النقاش.
وأكدت رائدة الأعمال سارة صبرا أهمية دور القطاع الخاص في تحقيق التنمية المستدامة والمشاركة بين الحكومة والقطاع الخاص والمجتمع المدني في تنفيذ رؤية مصر 2030.
وأضافت صبرا خلال مشاركتها في فعاليات الأسبوع العربي للتنمية المستدامة التي نظمتها وزارة التخطيط بالتعاون مع الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، أهمية دور الرؤية المستقبلية والتخطيط لتحقيق تنمية فعلية على ارض الواقع من خلال العمل المشترك بين القطاعي الخاص والعام سواء على المستوى الاقتصادي أو الاجتماعي.
وأوضحت أن المؤتمر سلط الضوء على أهمية التدريب لخريجي الجامعات والمعاهد المصرية تدريب فعلي على متطلبات سوق العمل العالمي وليس المحلي فقط، وتوفير التدريب اللازم لرواد الأعمال لضمان نجاح مشاريعهم على ارض الواقع.
وأهمية الدور الفاعل للوجستيات سواء على الصعيد السياسي أو الاقتصادي للدول وأهمية الاتفاقيات التجارية الدولية في تعزيز الاقتصاد وأهمية رفع الوعي بها وتحديثها بما يواكب المتطلبات المستقبلية تجاريا واقتصاديا.
وشددت على ضرورة عدم الاعتماد على الحكومات بشكل كامل لحل جميع المشاكل، بل يجب أن يكون هناك دور للقطاع الخاص، خاصة في المشاريع الصغيرة والمتوسطة.
بدأ الإعداد للنسخة الرابعة للأسبوع العربي للتنمية المستدامة بعد انتهاء النسخة الثالثة، التي شهدت الكثير من الجلسات وورش العمل التي تميزت بثراء المناقشات والحوار إلى جانب تقديم تجارب ومبادرات كثيرة من الشباب على مستوى الوطن العربي، وهو ما خلق حالة من الوعي بأهمية القضايا المثارة خلال جلسات النقاش.
وأكدت رائدة الأعمال سارة صبرا أهمية دور القطاع الخاص في تحقيق التنمية المستدامة والمشاركة بين الحكومة والقطاع الخاص والمجتمع المدني في تنفيذ رؤية مصر 2030.
وأضافت صبرا خلال مشاركتها في فعاليات الأسبوع العربي للتنمية المستدامة التي نظمتها وزارة التخطيط بالتعاون مع الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، أهمية دور الرؤية المستقبلية والتخطيط لتحقيق تنمية فعلية على ارض الواقع من خلال العمل المشترك بين القطاعي الخاص والعام سواء على المستوى الاقتصادي أو الاجتماعي.
وأوضحت أن المؤتمر سلط الضوء على أهمية التدريب لخريجي الجامعات والمعاهد المصرية تدريب فعلي على متطلبات سوق العمل العالمي وليس المحلي فقط، وتوفير التدريب اللازم لرواد الأعمال لضمان نجاح مشاريعهم على ارض الواقع.
وأهمية الدور الفاعل للوجستيات سواء على الصعيد السياسي أو الاقتصادي للدول وأهمية الاتفاقيات التجارية الدولية في تعزيز الاقتصاد وأهمية رفع الوعي بها وتحديثها بما يواكب المتطلبات المستقبلية تجاريا واقتصاديا.
وشددت على ضرورة عدم الاعتماد على الحكومات بشكل كامل لحل جميع المشاكل، بل يجب أن يكون هناك دور للقطاع الخاص، خاصة في المشاريع الصغيرة والمتوسطة.



