اقتصاد

أسعار الذهب في سوق الصاغة المصرية اليوم الأربعاء

الأربعاء 11/نوفمبر/2020 - 05:27 م

لليوم الثاني على التوالي.. استقرت أسعار الذهب في سوق الصاغة والمجوهرات المصرية، اليوم الأربعاء 11 نوفمبر2020، حيث سجلت أوقية الذهب 29 ألفاً و110 جنيهات مصرية، وذلك بعد تراجعات كبيرة في أسعار الذهب في مصر رغم تراجع قيمة العملة الأمريكية، الدولار أمام الجنيه المصري.

أسعار الذهب في سوق الصاغة

وسجل الجرام عيار 21 الأكثرة شهرة والأعلي مبيعاً في مصر بدون مصنعية اليوم ـ 819جنيهاً مصرياً

وتوقف سعر الجرام عيار 22عند مستوي 858جنيهاً مصرياً.

ولا يراوح سعر الجرام عيار 18 مكانه عند مستوى،702جنيه مصري.

أسعار الذهب.. الأوزان الخفيفة

وظل الجرام عيار 14 محتفظاً بقيمته المقدرة بمبلغ 546 جنيها مصريا.

وتوقف سعر الجرام عيار 12 عند مستوى 468 جنيهاً مصرياً.

سعر الجنيه الذهب.. تحديث يومي

واحتفظ سر الجنيه الذهب، بقيمته عند مستوى 6552 جنيهاً مصرياً. وظل كليو الذهب محتفظاً بقيمته المقدرة بسعر 936ألف جنيه مصري.

حركة الذهب مقاوماً بالدولار الأمريكي

سعر الذهب في حالة تغير مستمر، ويمكن أن يتحرك بسبب العديد من التأثيرات وبعض من أكبر المساهمين في تقلبات أسعار الذهب.

ويمكن أن يكون لأسواق العملات تأثير كبير على سعر الذهب، نظرًا لأن الذهب عادةً ما يكون مقومًا بالدولار الأمريكي، فمن المحتمل أن يؤدي ضعف الدولار إلى جعل الذهب أقل تكلفة نسبيًا للمشترين الأجانب بينما يمكن أن يجعل الدولار القوي الذهب أكثر تكلفة نسبيًا بالنسبة للمشترين الأجانب يمكن رؤية هذه العلاقة غالبًا في سعر الذهب. في الأيام التي ينخفض فيها مؤشر الدولار بشكل حاد ، قد يرتفع الذهب. في الأيام التي يكون فيها مؤشر الدولار أقوى ، قد يفقد الذهب قوته.

أسعار الفائدة هي عامل رئيسي آخر على أسعار الذهب. نظرًا لأن الذهب لا يدفع أرباحًا ولا يدفع فائدة ، فمن المحتمل أن يظل سعر الذهب منخفضًا خلال فترات ارتفاع أسعار الفائدة أو ارتفاعها. من ناحية أخرى ، إذا كانت الأسعار منخفضة جدًا ، فقد يستفيد الذهب على الأرجح لأنه يبقي تكلفة الفرصة البديلة للاحتفاظ بالذهب عند الحد الأدنى. بالطبع ، يمكن أن يرتفع الذهب أيضًا حتى مع ارتفاع أسعار الفائدة ، ويمكن أن ينخفض حتى خلال فترات أسعار الفائدة شديدة الانخفاض.

كما يمكن أن تؤثر السياسة النقدية أيضًا على سعر الذهب، إذا كانت الحكومة منخرطة بنشاط في التيسير الكمي أو برامج التحفيز الأخرى، فمن المحتمل أن تؤدي هذه البرامج إلى إضعاف عملة البلد، مما قد يجعل الذهب أكثر جاذبية. بالإضافة إلى ذلك ، تضيف برامج التيسير الكمي هذه أيضًا إلى مستويات الديون السيادية ، مما قد يجعل الأصول الصلبة مثل الذهب أكثر جاذبية.