بقلم : هاني عبدالله داخل نيويورك.. وبين نحو 40 دولة.. ستعرض «مصر» [فى يوليو المُقبل] أمام المنتدى السياسى «
بقلم : هاني عبدالله لا تقبل «القاهرة» المساومات أو المُزايدات.. مواقفها [ثابتة].. ومبادئها لا تتجزأ.. لذلك؛
بقلم : هاني عبدالله ستظل «القاهرة» هى قلب العروبة النابض، وإن كره الكارهون.. وستظل تحركاتها داخل «المحيط ال
بقلم : هاني عبدالله خلال كلمته «الثلاثاء» الماضى (8 مايو)؛ أعلن الرئيس الأمريكى «دونالد ترامب» أن الولايات
بقلم : هاني عبدالله فى عالم [السياسة الشعبية] .. غالبًا ما يكون «سلاح النكتة» أقوى من القنابل.. تقول «النك
بقلم : هاني عبدالله لأجيالٍ، وأجيال.. سيظل «تحرير سيناء» رمزًا للعزة والكرامة.. وستظل «استعادة الأرض» (عسكر
بقلم : هاني عبدالله بتبسيط «غير مُخل».. فإنّ [مفهوم الأمن] بالنسبة للدول، هو القدرة على مواجهة مصادر التهدي
بقلم : هاني عبدالله بالكذب احتلوا عقولنا، وأوهمونا أننا قاب قوسين أو أدنى من «الفردوس»(!).. وبالكذب أقنعونا
بقلم : هاني عبدالله فى البدء كان الشباب، وفى الختام أيضًا.. إذ عندما تحركت «الدولة المصرية» [فى ديسمبر من ا
بقلم : هاني عبدالله أن يقرأ «الإعلام الغربي» مصر بشكلٍ خاطئ؛ فهذا أمرٌ واردٌ (مع التحفظ).. لكن.. عندما يقرأ
بقلم : هاني عبدالله العقيد ياسر: أستأذن سيادتك يا فندم فى راحة لمدة 30 دقيقة؟ عبدالفتاح السيسى: يا أخى قو
بقلم : هاني عبدالله لـ«الحُلم الناصري» وتفاصيله، زهوته.. من حقك (وحقنا، أيضًا) أن تبتهج بانتصاراته.. ومن حق
بقلم : هاني عبدالله بين النسخة الورقية من صحيفة «نيويورك تايمز»، ونسختها الإلكترونية، [كثيرٌ من «الوقاحة»،
بقلم : هاني عبدالله فى خطابه، الذى أعلن خلاله الرئيس الأمريكى «دونالد ترامب» اعتراف الولايات المتحدة [رسميّ
بقلم : هاني عبدالله فى مقاله «المثير للجدل» (والاشمئزاز، أيضًا)، قال «سيمون تيزدول»(Simon Tisdall) فى صحيف
بقلم : هاني عبدالله فيما كان الرئيس القُبرصى «نيكوس أناستاسيادس» يتسلم يوم الاثنين (13 نوفمبر) أوراق اعتماد
بقلم : هاني عبدالله مع نهاية يوم افتتاح «منتدى شباب العالم» (الأحد الماضى)؛ جلس شابٌ (رائع) من شباب البرنام
بقلم : هاني عبدالله مع نهاية الثُلث الأول من شهر أكتوبر (المنصرم)؛ كانت «القوات المسلحة المصرية» تُجرى أحد
بقلم : هاني عبدالله داخل أروقة «روزاليوسف»؛ يُمكنك أن تمر بالمراحل ذاتها، التى تصادفها داخل أروقة «الطُرق ا
بقلم : هاني عبدالله فى الثامن من أكتوبر من العام 1973م؛ وقف أحد ضباط الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية (أمان
بقلم : هاني عبدالله - ياسر على : ننفى 130 خبر اسبوعيا (الله أكبر .. الله أكبر .. ما يحسد المال الا صحابه)
بقلم : هاني عبدالله يتآمر على "الشاطرِ" الإسلاميون .. بئس ما يفترون . فالشاطر شاطر ، ولو كره ا
بقلم : هاني عبدالله لن نقول مع من يقولون : "تبت يدا العريان وتب" .. رغم أنه أطلقها للنيل من كل من "هبّ و
بقلم : هاني عبدالله خرجت الخنازير من «المزرعة» – لا سجن المزرعة – لتتربع على سدة الحكم . لكن للحكم قواعد
يكتب
سيكون العالم وليس فى مصر وحدها على موعد مع حفل أسطورى جديد بافتتاح المتحف المصري الكبير السبت الأول من نو