مصطفي فكري..30 يونيو بمثابة أمن واستقرار وبناء وتنمية لمصر المستقبل
بعد مرور 11 عاما على ثورة 30 يونيو ثمن الكابتن مصطفي فكري عضو مجلس إدارة الاتحاد المصري للكاراتيه والمتحدث الإعلامي الأسبق في تصريحات خاصة لـ"بوابة روزاليوسف" جهود القيادة المصرية الحكيمة الواعية وتحركاتها الداخلية والخارجية في الحفاظ على أمن وأمان وسلم وسلام مصرنا العزيزة الغالية وشعبها من شر الأعداء والمتربصين وما يحاك ضد الوطن والمواطن من مؤامرات ومتامرين من الدول العظمي.
وقال مصطفي فكري بعد أن بذلت قيادة مصر الواعيه وجيشها القوي الأبي جهودا كبيرة في أن تكون مصر دولة قويه ذاغ سيطها بين جيوش العالم لتكون في القمة مما جعل الأعداء مذعورين من تنامي قوة ونفوذ مصر وقيادتها الحكيمة بين دول العالم أجمع لذلك يحاولوا بكل قوة محاصرة مصر من كافة الجهات ومصر لم ولن ترضخ بمشية آلله تعالي للتهديدات والضغوط الخارجية بفضل قيادتها الحكيمة الواعيه وجيشها القوي الأبي ولم ولن تستجيب لهم وستظل مصر تسعي مع بعض الدول العظمي مثل روسيا والصين وبعض الدول العربية والعالمية في تغيير النظام المالي العالمي بعد انضمامها لمجموعة بركس التي ستفتح بدورها الطريق أمامها للانضمام إلي بعض المنظمات الدولية القوية بمشية الله تعالي.
وأوضح الكابتن مصطفي فكري عضو مجلس إدارة الاتحاد المصري للكاراتيه والمتحدث الإعلامي الأسبق أنة بمناسبة الذكري ال 11 لثورة 30 يونيو أن شعب مصر سبق له وأن انتفض ثائراً ملبيا نداء القائد في 30 يونيو 2013 على من أرادوا اختطاف الوطن رافضاً للظلم والطائفية والاستبداد ومعلناً بصوتٍ عالي وواضح ملأ أرجاء السماء الدنيا "أن هويةَ الوطن مصريةٌ أصيلة لا تقبل الاختطافَ أو التبديل".
وقال مصطفي فكري أنة رغم مرور 11 عاما علي ثورة 30 يونيو المجيدة التي كتب شعب مصر كلماتها عبر التاريخ بسطور من ذهب فأن شعب مصر يعي جيدا ما يحاك بوطنه الغالي مصر وقيادته الحكيمة وجيشه القوي الأبي فلن يستطيع أي أحد كان من يكون أن يفرق بين الشعب المصري القوي الصامد ومؤسساته الوطنيه مهما حدث بمشية الله تعالى.
وطالب الكابتن مصطفي فكري من شعب مصر العظيم الذي نقل بدوره مصر بجهده وصبره من الفوضى والقلق إلى الاستقرار والأمن فهو قادرٌ على إتمام تجربته التنموية الشاملة التي تشهد تقدماً سريعاً يطول كل شبر من أنحاء الوطن الاستمرار فى دعم ومساندة الدولة المصرية وقيادتها الحكيمة الواعيه وجيشها القوي الأبي من أجل الحفاظ على أمن وأمان وسلم وسلام وتقدم وازدهار وطننا الغالي مصر بدعم أبنائه الأوفياء المخلصين.
واشاد واثني مصطفي فكري بما قام به شعب مصر في ثورة الثلاثين من يونيو المجيدة بضرب أروع مثالًا في التفاني والانتماء والارتباط بالوطن وهويته وأثبت للعالم أنه شعب أقوى مما تصور أعداؤه وأشد بأسًا ممن اعتقدوا.
هذا ويتقدم الكابتن مصطفي فكري بتحية شكر وتقدير وعرفان إلى قيادة مصر الوفيه وشعب مصر وجيشها وشرطتها الاقوياء ولكل الأيادي البيضاء في كافة ربوع الوطن الغالي مصر في جميع الميادين بمناسبة مرور 11 عاما علي ثورة 30 يونيو.
هذا ويجدد الكابتن مصطفي فكري كذلك العهد لقيادة مصر الواعيه الحكيمة وجيشها القوي الأبي وشعبها العظيم مبنيا أنة سيسير علي خطي ونهج القوات المسلحة المصرية في الحفاظ على أمنها وامانها داعما ومساندا كل من يريد الخير للبلاد والعباد.
وبين الكابتن مصطفى فكري عضو مجلس إدارة الاتحاد المصري للكاراتيه والمتحدث الاعلامي الأسبق أن ثورة 30 يونيو هي ثورة شعبية عظيمة وثورة تصحيح وتغيير لمسار الحياة ومجري التاريخ داخل مصر والوطن العربي بل القارة الأفريقية بأكملها والعالم أجمع.
وبين مصطفي فكري كذلك أن ثورة 30 يونيو سطرت تاريخا جديدا لشعب مصر فكانت 30 يونيو 2013 بمثابة الانتصارات المصرية والوطنية في العصر الحديث وأذهلت العالم أجمع فكانت المفاجاة الكبري والغير متوقعة هي فشل الربيع العربي في مصر واستجابة الشعب المصري العظيم لنداء قائدهم المخلص الوفي بنزول الملايين من أبناء الشعب من كافة فئات وطبقات المجتمع في تظاهرات حاشدة الي الشوارع والميادين العامة بكافة ربوع الوطن للتعبير عن الالتزام بالحس الوطني الخالص بعد استشعارهم بالخطر الداهم عليهم.
واوضح مصطفي فكري أن هذه الاستجابة في 30 يونيو 2013 جاءت استجابة لنداء القائد فكانت لحماية آمن وسلامة الوطن من الخطر الداهم بهم الذين استشعروة وشاهدوه بأنفسهم وتيقنوا من رؤية القائد الثاقبة حيث كانت الأخطار كثيرة منها التقسيم والفتنه والحروب الأهلية التي كانت هي الهدف الرئيسي للمتربصين واعوانهم في الداخل والخارج.



