أبو مازن يطالب دول "التعاون الإسلامي" باتخاذ إجراءات للوقوف بوجه أمريكا
كتب - مصطفى سيف
طالب الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، أبو مازن، قمة منظمة التعاون الإسلامي باتخاذ عدة إجراءات للوقوف بوجه القرار الأمريكي باعترافها بالقدس المحتلة عاصمة للكيان الصهيوني.
وطالب بجملة من القرارات الحاسمة على النحو التالي:
1- تحديد علاقات الدول الأعضاء لمنظمة التعاون الإسلامي بدول العالم على ضوء قراراتها وأفعالها نحو قضية القدس.
2- لم يعد من الممكن أن يظل التعامل مع إسرائيل وكأن شيئًا لم يكن، لا بد من اتخاذ خطوات سياسية اقتصادية لإجبارها على تراجعها عن احتلال فلسطين.
3- مطالبة دول العالم بمراجعة اعترافها بدولة إسرائيل.
4- التوجه بمشاريع قرارات لمجلس الأمن، ولكل مؤسسات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية، بهدف إبطال كل ما اتخذته الولايات المتحدة من قرارات بشأن القدس.
وأضاف: "القدس خط أحمر وعلينا أن نحميها".
أمَّا عن المبادرة العربية فقال أبو مازن: "نعتبرها من أهم المبادرات التي وضعت، وهي مبادرة عربية وإسلامية تبنتها الدول السلامية أيضا، وهي دعت لحل القضية الفلسطينية أولا قبل الذهاب إلى أي علاقات مع إسرائيل، وهذا لا يعني عدم زيارة القدس، وهذا يختلف عن التطبيع، نحن لا نريد القدس حجارة نريدها مقدسة والناس فيها لا بد من دعمهم والوقوف بجانبهم"
طالب الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، أبو مازن، قمة منظمة التعاون الإسلامي باتخاذ عدة إجراءات للوقوف بوجه القرار الأمريكي باعترافها بالقدس المحتلة عاصمة للكيان الصهيوني.
وطالب بجملة من القرارات الحاسمة على النحو التالي:
1- تحديد علاقات الدول الأعضاء لمنظمة التعاون الإسلامي بدول العالم على ضوء قراراتها وأفعالها نحو قضية القدس.
2- لم يعد من الممكن أن يظل التعامل مع إسرائيل وكأن شيئًا لم يكن، لا بد من اتخاذ خطوات سياسية اقتصادية لإجبارها على تراجعها عن احتلال فلسطين.
3- مطالبة دول العالم بمراجعة اعترافها بدولة إسرائيل.
4- التوجه بمشاريع قرارات لمجلس الأمن، ولكل مؤسسات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية، بهدف إبطال كل ما اتخذته الولايات المتحدة من قرارات بشأن القدس.
وأضاف: "القدس خط أحمر وعلينا أن نحميها".
أمَّا عن المبادرة العربية فقال أبو مازن: "نعتبرها من أهم المبادرات التي وضعت، وهي مبادرة عربية وإسلامية تبنتها الدول السلامية أيضا، وهي دعت لحل القضية الفلسطينية أولا قبل الذهاب إلى أي علاقات مع إسرائيل، وهذا لا يعني عدم زيارة القدس، وهذا يختلف عن التطبيع، نحن لا نريد القدس حجارة نريدها مقدسة والناس فيها لا بد من دعمهم والوقوف بجانبهم"



