بالأرقام.. هالة السعيد تكشف إنجازات تمكين المرأة اقتصاديًا وفكريًا وسياسيًا
كتبت - سمر سيد
كشفت الدكتورة هالة السعيد، وزيرة التخطيط والمتابعة، عن 3 مستويات أساسية، توضح تمكين المرأة المصرية على مستوى الدولة، وهي التمكين المعرفي والتمكين الاقتصادي، فضلًا عن وضع المرأة في صنع اتخاذ القرار.
وأوضحت السعيد، خلال كلمتها في احتفالية تكريم المرأة المصرية، إلى مجموعة من الأرقام التي توضح تمكين المرأة المصرية في العديد من الجهات، وهي كالتالي:
أولًا: التمكين المعرفي
57 % نسبة الإناث بين طلاب الجامعات.
50 % من أعضاء هيئة التدريس بالجامعات.
مشاركة الفتيات والسيدات في البرنامج الرئاسي لتأهيل الشباب.
33% في المرحلة الأولى.
45% في المرحلة الثانية.
57% في المرحلة الثالثة.
مشاركة الفتيات في منحة جامعة "أسلسكا" الفرنسية زادت من 36% إلى 45%.
العاملات في الجهاز الإداري للدولة وصل نسبة المستفيدات منهن من البرامج التدريبية إلى 65%.
ثانيًا: التمكين الاقتصادي
انخفاض معدل البطالة بين الإناث لأول مرة من 24% إلى 19.6%.
نسبة الإناث من العاملات في 13 محافظة تتخطى الـ 50%.
محافظة البحيرة بها حوالي 51%.
محافظة السويس الباسلة بها حوالي 69%.
السيدات المستفيدات من الخدمات المالية والمصرفية بلغت 27%.
نسبة المشروعات الصغيرة الموجهة للمرأة 46%.
نسبة الإقراض متناهي الصغر 69%.
نسبة تعثر المرأة في السداد لا تتعدى 1%.
وجود نسبة 30% من المستثمرات في البورصة.
عدد المستفيدات من برنامج تكافل وكرامة حوالي 2 مليون مستفيد بنسبة 89%.
عدد المستفيدات من بطاقات التموينية حوالي 35 مستفيدة بنسبة 50%.
ثالثًا: صنع اتخاذ القرار
نسبة السيدات في مجالس إدارات البنوك المصرية 12%.
نسبة السيدات في مجلس إدارة البنك المركزي كجهة رقابية 25%.
زيادة نسبة سيدات أعضاء مجالس إدارات الشركات والهيئات العامة 6%.
نسبة تمكين المرأة في مجلس النواب المصري 15%.
نسبة السيدات في الحقائب الوزارية 25%.
91 % من السيدات يقمن بالأعمال المنزلية وفقًا لآخر تعداد، بالإضافة إلى 27 % من السيدات يتحملن عبء الرعاية الصحية والرعاية الأسرية لأفراد أخرى في الأسرة، ولو أردنا ترجمة كل من العمل المنزلي والرعاية الأسرية ماليًا لعلمنا أن قيمتها المالية ستبلغ حوالي 458 مليار جنيه وهو جهد تبذله المرأة المصرية.
كشفت الدكتورة هالة السعيد، وزيرة التخطيط والمتابعة، عن 3 مستويات أساسية، توضح تمكين المرأة المصرية على مستوى الدولة، وهي التمكين المعرفي والتمكين الاقتصادي، فضلًا عن وضع المرأة في صنع اتخاذ القرار.
وأوضحت السعيد، خلال كلمتها في احتفالية تكريم المرأة المصرية، إلى مجموعة من الأرقام التي توضح تمكين المرأة المصرية في العديد من الجهات، وهي كالتالي:
أولًا: التمكين المعرفي
57 % نسبة الإناث بين طلاب الجامعات.
50 % من أعضاء هيئة التدريس بالجامعات.
مشاركة الفتيات والسيدات في البرنامج الرئاسي لتأهيل الشباب.
33% في المرحلة الأولى.
45% في المرحلة الثانية.
57% في المرحلة الثالثة.
مشاركة الفتيات في منحة جامعة "أسلسكا" الفرنسية زادت من 36% إلى 45%.
العاملات في الجهاز الإداري للدولة وصل نسبة المستفيدات منهن من البرامج التدريبية إلى 65%.
ثانيًا: التمكين الاقتصادي
انخفاض معدل البطالة بين الإناث لأول مرة من 24% إلى 19.6%.
نسبة الإناث من العاملات في 13 محافظة تتخطى الـ 50%.
محافظة البحيرة بها حوالي 51%.
محافظة السويس الباسلة بها حوالي 69%.
السيدات المستفيدات من الخدمات المالية والمصرفية بلغت 27%.
نسبة المشروعات الصغيرة الموجهة للمرأة 46%.
نسبة الإقراض متناهي الصغر 69%.
نسبة تعثر المرأة في السداد لا تتعدى 1%.
وجود نسبة 30% من المستثمرات في البورصة.
عدد المستفيدات من برنامج تكافل وكرامة حوالي 2 مليون مستفيد بنسبة 89%.
عدد المستفيدات من بطاقات التموينية حوالي 35 مستفيدة بنسبة 50%.
ثالثًا: صنع اتخاذ القرار
نسبة السيدات في مجالس إدارات البنوك المصرية 12%.
نسبة السيدات في مجلس إدارة البنك المركزي كجهة رقابية 25%.
زيادة نسبة سيدات أعضاء مجالس إدارات الشركات والهيئات العامة 6%.
نسبة تمكين المرأة في مجلس النواب المصري 15%.
نسبة السيدات في الحقائب الوزارية 25%.
91 % من السيدات يقمن بالأعمال المنزلية وفقًا لآخر تعداد، بالإضافة إلى 27 % من السيدات يتحملن عبء الرعاية الصحية والرعاية الأسرية لأفراد أخرى في الأسرة، ولو أردنا ترجمة كل من العمل المنزلي والرعاية الأسرية ماليًا لعلمنا أن قيمتها المالية ستبلغ حوالي 458 مليار جنيه وهو جهد تبذله المرأة المصرية.