كأس إفريقيا يداعب ثعالب الصحراء وأسود التيرانجا في أرض الفراعنة
كتب - كريم الفولي
الجمعة القادمة، نهائي بطولة كاس الأمم الإفريقية النسخة 32، المقامة في مصر بين منتخبي الجزائر، والسنغال، على استاد القاهرة الدولي.
نهائي طبيعي ومنطقي نتيجة للمستوي الراقي الذي قدمه المنتخبين، خلال مشوارهم في البطولة الإفريقية، وكل منتخب من الاثنين صادف وقابل في طريقه منتخبات كبيرة وعتيدة ونجح في التغلب عليها ليكون وصول المنتخبين للنهائي جاء عن جدارة واستحقاق وسوف نستعرض تاريخ كلا من الجزائر، والسنغال في النهائي.
الجزائر، وصل في مرتين لنهائي الكأس والغريب والعجيب في المناسبتين كانوا أمام المنتخب النيجيري، المرة الأولى فازت النسور الخضراء، عام 1980، وكان في نيجيريا، ثم بعد 10 سنوات نظمت الجزائر، البطولة ويتكرر النهائي ليفوز المنتخب الجزائري، ويعوض هزيمته.
ثم في مصر وبعد 29 عاما، يصل للنهائي ولكن طرف المباراة في هذه المرة المنتخب السنغالي، وليس النيجيري كالمعتاد ويحلم محاربو الصحراء في تحقيق اللقب الثالث.
وعلى الجانب الآخر منتخب السنغال، لما يتذوق طعم النهائي غير في مناسبة واحدة وكانت غير جيدة حيث خسر أمام الأسود الكاميرونية، وذلك عام 2002، وهذا أفضل إنجاز له في سجله الإفريقي ولكنه يحلم أن يحقق لقبه الأول في مصر وعلى حساب المنتخب الجزائري.
الجدير بالذكر أن المباراة النهائية بين منتخب الجزائر، ومنتخب السنغال، يوم الجمعة القادم على استاد القاهرة.
الجمعة القادمة، نهائي بطولة كاس الأمم الإفريقية النسخة 32، المقامة في مصر بين منتخبي الجزائر، والسنغال، على استاد القاهرة الدولي.
نهائي طبيعي ومنطقي نتيجة للمستوي الراقي الذي قدمه المنتخبين، خلال مشوارهم في البطولة الإفريقية، وكل منتخب من الاثنين صادف وقابل في طريقه منتخبات كبيرة وعتيدة ونجح في التغلب عليها ليكون وصول المنتخبين للنهائي جاء عن جدارة واستحقاق وسوف نستعرض تاريخ كلا من الجزائر، والسنغال في النهائي.
الجزائر، وصل في مرتين لنهائي الكأس والغريب والعجيب في المناسبتين كانوا أمام المنتخب النيجيري، المرة الأولى فازت النسور الخضراء، عام 1980، وكان في نيجيريا، ثم بعد 10 سنوات نظمت الجزائر، البطولة ويتكرر النهائي ليفوز المنتخب الجزائري، ويعوض هزيمته.
ثم في مصر وبعد 29 عاما، يصل للنهائي ولكن طرف المباراة في هذه المرة المنتخب السنغالي، وليس النيجيري كالمعتاد ويحلم محاربو الصحراء في تحقيق اللقب الثالث.
وعلى الجانب الآخر منتخب السنغال، لما يتذوق طعم النهائي غير في مناسبة واحدة وكانت غير جيدة حيث خسر أمام الأسود الكاميرونية، وذلك عام 2002، وهذا أفضل إنجاز له في سجله الإفريقي ولكنه يحلم أن يحقق لقبه الأول في مصر وعلى حساب المنتخب الجزائري.
الجدير بالذكر أن المباراة النهائية بين منتخب الجزائر، ومنتخب السنغال، يوم الجمعة القادم على استاد القاهرة.



