وزير مالية الأردن السابق: التوزيع غير العادل للثروات والبطالة أهم أسباب انتشار الإرهاب بالمنطقة
كتب - محمد خضير
قال الدكتور محمد أبو حمور، وزير المالية الأسبق بالمملكة الأردنية الهاشمية، إن نحو 1% من سكان العالم يمتلكون 50% من ثرواته، وهو ما يمثل الأزمة التي تعتبر الأساس في انتشار ظاهرة الإرهاب، وهي التوزيع غير العادل للثروات، وعدم وجود العدالة في توزيع الفرص.
وأضاف خلال فعاليات النسخة الثالثة من "منتدى الإرهاب والتدخلات الإقليمية وآثارها على الأمن العربي والإفريقي"، اليوم، أننا في حديثنا عن القضايا التي تتعلق بالإرهاب، فعلينا أن نبحث في الأسباب التي تؤدي إلى هذا الإرهاب، وأن ننظر إلى البُعد الاقتصادي والعدالة في التوزيع وعدالة توزيع الفرص.
وأكد "أبو حمور"، أن البطالة في الوطن العربي تجاوزت 18%، على الرغم من أن 72% منه شباب، مما يجعلنا بحاجة إلى توفير 5 ملايين فرصة عمل سنويًا، وما يتوافر الآن فقط نصف مليون، لافتًا إلى ضرورة أن نبحث في أسباب الإرهاب ونبدأ في معالجتها.
وتابع: "نلاحظ أن الاتحاد السوفيتي وأمريكا كانا يتصراعان، ولكن بعد الانهيار ظهرت مفاهيم جديدة مثل حقوق الإنسان والإصلاح الاقتصادي، ولكن حقوق الإنسان تنتهك في الكثير من الأماكن التي تدعي أنها المدافعة عنها".
وأوضح "أبو حمور"، أن الإصلاح كان في صالح الدول المتقدمة فقط، بخلاف الدول النامية، وأن الديمقراطية مطلوبة في كل الدول النامية والمتقدمة؛ لذلك يجب أن يكون لدينا خطة كيف ندافع لصالح الشعوب ضد الإرهاب.
وأشار "الحمور" إلى أن الثورات الصناعية، جاءت وكانت تحدي، وفرصة للعالم لكي يسمع بعضه البعض، وأصبح لدينا كم هائل من التكنولوجيا والمعلومات.
ويقام المنتدى، برئاسة السفير محمد العرابي وزير الخارجية الاسبق، وبرعاية وزارة الثقافة، وتنظيم كل من: مجلس التضامن المصري والعربي، برئاسة الدكتور زين السادات، والمعهد الثقافي الإفريقي العضو بجامعة الدول العربية، والاتحاد الإفريقي، والسفيرة منى عمر مساعد وزير الخارجية الأسبق للشؤون الإفريقية، أمين عام المنتدى.
قال الدكتور محمد أبو حمور، وزير المالية الأسبق بالمملكة الأردنية الهاشمية، إن نحو 1% من سكان العالم يمتلكون 50% من ثرواته، وهو ما يمثل الأزمة التي تعتبر الأساس في انتشار ظاهرة الإرهاب، وهي التوزيع غير العادل للثروات، وعدم وجود العدالة في توزيع الفرص.
وأضاف خلال فعاليات النسخة الثالثة من "منتدى الإرهاب والتدخلات الإقليمية وآثارها على الأمن العربي والإفريقي"، اليوم، أننا في حديثنا عن القضايا التي تتعلق بالإرهاب، فعلينا أن نبحث في الأسباب التي تؤدي إلى هذا الإرهاب، وأن ننظر إلى البُعد الاقتصادي والعدالة في التوزيع وعدالة توزيع الفرص.
وأكد "أبو حمور"، أن البطالة في الوطن العربي تجاوزت 18%، على الرغم من أن 72% منه شباب، مما يجعلنا بحاجة إلى توفير 5 ملايين فرصة عمل سنويًا، وما يتوافر الآن فقط نصف مليون، لافتًا إلى ضرورة أن نبحث في أسباب الإرهاب ونبدأ في معالجتها.
وتابع: "نلاحظ أن الاتحاد السوفيتي وأمريكا كانا يتصراعان، ولكن بعد الانهيار ظهرت مفاهيم جديدة مثل حقوق الإنسان والإصلاح الاقتصادي، ولكن حقوق الإنسان تنتهك في الكثير من الأماكن التي تدعي أنها المدافعة عنها".
وأوضح "أبو حمور"، أن الإصلاح كان في صالح الدول المتقدمة فقط، بخلاف الدول النامية، وأن الديمقراطية مطلوبة في كل الدول النامية والمتقدمة؛ لذلك يجب أن يكون لدينا خطة كيف ندافع لصالح الشعوب ضد الإرهاب.
وأشار "الحمور" إلى أن الثورات الصناعية، جاءت وكانت تحدي، وفرصة للعالم لكي يسمع بعضه البعض، وأصبح لدينا كم هائل من التكنولوجيا والمعلومات.
ويقام المنتدى، برئاسة السفير محمد العرابي وزير الخارجية الاسبق، وبرعاية وزارة الثقافة، وتنظيم كل من: مجلس التضامن المصري والعربي، برئاسة الدكتور زين السادات، والمعهد الثقافي الإفريقي العضو بجامعة الدول العربية، والاتحاد الإفريقي، والسفيرة منى عمر مساعد وزير الخارجية الأسبق للشؤون الإفريقية، أمين عام المنتدى.
وأضاف خلال فعاليات النسخة الثالثة من "منتدى الإرهاب والتدخلات الإقليمية وآثارها على الأمن العربي والإفريقي"، اليوم، أننا في حديثنا عن القضايا التي تتعلق بالإرهاب، فعلينا أن نبحث في الأسباب التي تؤدي إلى هذا الإرهاب، وأن ننظر إلى البُعد الاقتصادي والعدالة في التوزيع وعدالة توزيع الفرص.
وأكد "أبو حمور"، أن البطالة في الوطن العربي تجاوزت 18%، على الرغم من أن 72% منه شباب، مما يجعلنا بحاجة إلى توفير 5 ملايين فرصة عمل سنويًا، وما يتوافر الآن فقط نصف مليون، لافتًا إلى ضرورة أن نبحث في أسباب الإرهاب ونبدأ في معالجتها.
وتابع: "نلاحظ أن الاتحاد السوفيتي وأمريكا كانا يتصراعان، ولكن بعد الانهيار ظهرت مفاهيم جديدة مثل حقوق الإنسان والإصلاح الاقتصادي، ولكن حقوق الإنسان تنتهك في الكثير من الأماكن التي تدعي أنها المدافعة عنها".
وأوضح "أبو حمور"، أن الإصلاح كان في صالح الدول المتقدمة فقط، بخلاف الدول النامية، وأن الديمقراطية مطلوبة في كل الدول النامية والمتقدمة؛ لذلك يجب أن يكون لدينا خطة كيف ندافع لصالح الشعوب ضد الإرهاب.
وأشار "الحمور" إلى أن الثورات الصناعية، جاءت وكانت تحدي، وفرصة للعالم لكي يسمع بعضه البعض، وأصبح لدينا كم هائل من التكنولوجيا والمعلومات.
ويقام المنتدى، برئاسة السفير محمد العرابي وزير الخارجية الاسبق، وبرعاية وزارة الثقافة، وتنظيم كل من: مجلس التضامن المصري والعربي، برئاسة الدكتور زين السادات، والمعهد الثقافي الإفريقي العضو بجامعة الدول العربية، والاتحاد الإفريقي، والسفيرة منى عمر مساعد وزير الخارجية الأسبق للشؤون الإفريقية، أمين عام المنتدى.



