شيرين عبدالوهاب تكشف سر حلق رأسها في "الفندق"
كشفت الفنانة شيرين عبد الوهاب، أن طليقها الفنان حسام حبيب تسبب في الاذى لها بعدما ظل يستفزها حتى قامت بحلق رأسها وأنا أصرت فيما بعد على تقديم حفل وهي حليقة الرأس حتى لا يتعرض بناتها لعقدة.
تابعت خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "كلمة أخيرة" الذي تقدمه الاعلامية لميس الحديدي على شاشة ON": تأذيت من نفسي أني طلعت أغني وشكلي كده بس أنا قوية وبتحمل ومكنش فيه حاجة ممكن أعملها عشان بناتي".
واصلت: "لما رجعنا بعد الطلاق البائن خالف عهده وعاد لممارساته مرة أخرى وبدأت البنات يشوفوا نفس الخناقات ونفس التصرفات، وكان بيدخل في كل شيء وكل صغيرة وكبيرة، لانه إنسان فاضي معندوش شغل".
أكملت: "كرهني في عيشتي وبناتي.. وقت حلاقتي لشعري هو السبب فيها جالي في فندق الفورسيزون وقتها، وأتخانق معايا وصالحني وقلتله إمشي دلوقتي لحد ما أهدى لكنه أصر على البقاء وقلي إنزلي معايا دلوقتي للمأذون عشان نطلق وقلتله يعني أنا شيرين عبدالوهاب أبقى نازلة في أوتيل أنزل بقميص نوم عشان أتطلق.. طيب ما تروح ياعين أمك تجيب الماذون في الاوتيل أو تقف زي الرجالة وتقلي إنتي طالق وتمشي لكنه رفض وظل يستفزني لحد ماحلقت شعري بالماكينة".
استطردت: وبعد مرجعلي شفت المر تاني معاه وكنا بعد الطلاق، وفي إطار المحاولة للرجوع فتحنا شركة مساهمة مصرية ويرأس مجلس الإدارة بها حتى تنتج الاعمال لكن مافيش فايدة".
وكشفت أن حبيب ظل يتهمها بأنه بسبب تصريحاتها اصبحت الناس تتهمه بسرقة أموالها ورفع السلاح عليه قائلة: فضل يتهمني لحد ما اقترح صديق مقرب لي أن تطرح تلك الاسئلة عبر إنستجرام وان يتم الاجابة عليها عملتها عشان أبرأه لاني ست بنت اصول عشان يتجوز تاني.. وساعتها قلي يابنت الاصول رفعتي راسي وراس أهلي".
وحول نفيها عبر أحد الاسئلة على إنستجرام حول استغلاله ماديا لها قالت: ده صحيح كنت بقله خد فلوس إنت بتساعدني، كان يرفض لكن في المقابل كنت متولية مصروفات أهله والدته عبر شيكات دورية تذهب إليها كعائد لشهادة تم تخصيصها لمدة ثلاث سنوات على أن يتم توجيه العوائد لاسرته حتى الشقة التي يقميون بها الآن دفعت فلوسها لحد آخر السنة... وبالفعل حسام ما خدش فلوس بإيده لكن كنت بدفع لامه عشان مش هتعرف تعيش ومش شغال.
وجددت الحديدي السؤال: إنتي بتحبيه ولا لا؟ لتجيب ساخرة: حبته عقربه ما تقوم منه أنا في حياتي لم أتعرض للاذى من أي شخص مثلما تعرضت لذلك معه.. ده إنسان قلبه إسود وفاضي وبيغتاب كل الناس ولو كنتي إنتي يالميس صحبتي كان إتهمك أنك بتحاولي تفرقي بيني وبينه".



