من واقع يتشكل نسيجه الاجتماعى من مسلمين وأقباط ظهرت الأفلام السينمائية التي تروى قصص أبطالها الرئيسيين الأقبا
خريطة المصريين الجينية بعيدة تماما عن الطائفية أو العنصرية والتاريخ خير شاهد على أنهم كانوا دائما شعبا واح
تحيا المجتمعات البشرية الجديدة وتزدهر بتوفير القائمين على بنائها مقومات استمراريتها ونموها وتعد دور العبادة
يعيش أبناء مصر منذ قديم الأزل فى ترابط ونسيج واحد فلا فرق بين مسلم و مسيحى رافعين شعار الدين لله والوطن لل
جعلتك يا مصر فى مهجتى / وأهواك يا مصر عمرك الهوىإذا غبت عنك ولو فترة / أذوب حنينا أقاسى النوىإذا عطشت إلى
يحتضن جبل المقطم تحفة فنية معمارية نادرة منحوتة فى الصخر الأصم بسواعد مصريين ينحدرون من الأجداد القدماء
أكدت دراسة أجرتها الدكتورة شهد زكى البياع مدير تطوير المواقع الأثرية بوادى النطرون.إن الإسكندرية كانت من أهم
فى صحارى مصر القاصية والدانية تقف الأديرة القبطية شاهدا على العصور والحقب التاريخية التي مرت بها منذ دخول ا
حين دخل القديس مرقس إلى مصر فى منتصف القرن الأول الميلادى كان هذا تأكيدا لمكانة مصر العظيمة التي استقبلت الم
لم تكن 30 يونيو مجرد ثورة ضد حكم دينى غاشم ولم تكن ثورة ضد محتل أجنبى وعدو واضح فالثورات التي تشتعل ضد أنظمة
من آن لآخر تطل علينا بعض العبارات الطائفية النشاز بوجهها القبيح والتي يتناسى أو يجهل أصحابها أن هذا الوطن
من الكتاب الذهبى
إنها الكنيسة الوحيدة التي تطلق على نفسها الكنيسة المصرية الأرثوذكسية أى القومية ذلك لأنها تؤمن أن الأوطان قب
الكنيسة القبطية هى مؤسسة مصر الشعبية التي نشأت تحت نير الاحتلال الرومانى وضمت فى عضويتها المصريين البسطاء
ما أرحب هذا الوطن الذي يعيش فينا كما نعيش فيه مصر وطن المحبة تتجلى فى أبهى صورها فى الحياة اليومية للمصريين
إطلاق المرحلة الثانية من حملة اكتشاف المواهب ودعم الكفاءات لإتاحة الفرصة للمبدعين في مجال شعر العامية والفصح
على سرير مزدوج الآلام وفى غرفة باهتة الألوان لاحياة فيها سوى المرض بجانبى طاولة بها أشياء زعموا أننى بحاجته
مع تغير وضع سيمافور رصيف 5 وأصبحت إشارته الرأسية لأسفل ليفسح الطريق لقطار المنصورة للوقوف علا صوت سلامة شاوي
كان طفلا مميزا ليس كغيره هادئ حكيم وشديد الذكاء كان هدوؤه صخبا فى داخله كان يفكر فى كل شىء وأى شىء وكا
هبطت من رحم من حملتـنى من الأشهر تسعتلقفتـنى يدا الدنيا التي كنت أحسبها سهلة ب
أرسم صورا لابنى على الجدار هنا يلهو بالكرة مع رفاقه وهناك يستذكر دروسه بين أحضانى وهذا يوم تسلمه شهادة تف
يكتب
ربما تكهنات وسيناريوهات اليوم التالى هى ما تطرح نفسها على المشهد الإقليمى والدولى حاليا بعد المكاسب الدب