لم يكن أمامى خيار مع الألم الذي فرضه على ذنبى سوى أن يكون ألمى نبيلا مترفعا وليس ألما مخدرا ضائعا.. أل
دفعت أمنية باب الدار, ودخلت علينا المندرة, كنا نشرب الشاى بعد العصر, كنت جالسا على الدكة, والعمات والأو
كلما تقدم بها العمر تترسب بأعماقها العدوانية والحذر من جمیع الرجال حتى وصل بها الحال أن حددت مجال دراستها و
سحبته من يده بسرعة خاطفة فى لحظة مدتها ثوان كنت أنتظر القطار فى مساحة ضيقة ضيق تلك اللحظة نصف متر يفصلنا
رأيت عبلة اليوم تطير فوق سماء القرية.صرخ الرجل المجذوب عاليا وهو يدور بين أرجاء القرية ويلف كل شوارعها ل
أسفل هذا الحائط تجده جالسا ينظر يمنيا وشمالا بجواره حقيبة متهالكة من البلاستيك لا تحتوي إلا على حذاء متهال
الانتقال من درجة إلى درجة مؤلم وضاغط. يكاد جسده يتمدد لأقصاه حتى يصل بين الدرجتين فيستطيع الارتقاء درجة.
توقف يونس من سفره الطويل بين المدن لتوزيع البضائع لشراء بعض الحاجيات من متجر صادفه فى طريقه دخل المتجر وألقى
ما أن أنهت مهمتها في المدينة الغائمة حتى عادت مسرعة إلى الفندق.نقلا من الكتاب الذهبي عدد يوليو 2021رشفات من ح
الجدران تتكلم العبارات والمقاهي الثرثارة على جانب واحد لا شيء يعد بـتوازن. الأحذية مجردة من خطوات أكيد
يحكى أن هناك شابا يدعى أحمد عز الدين التحق بكلية الشرطة وكان متفوقا خلال دراسته فيها محبوبا من زملائه
الأستاذ نوح أريد أن أنتخبالأستاذ نوح مدرس اللغة العربية كان أتعس شخص على وجه الأرض حتى إن كل سكان الش
لم أكن أهتم أو ربما كنت أظن ذلك.. فالأمر كان يزعجنى من الحين للآخر..استيقظت على نداء أمى كالعادة فى الصباح
قصة مستوحاة من أسطورة يونانية بنفس الاسمقالت: اعذرنى إن تملكتنى الرغبة فى الرحيل وإن شاءت الأيام ان تمضى وتت
يذهب أيمن إلى شاطئ البحر في إسكندرية وحيدا عند شروق الشمس قبل الزحام.. بعد أن عادت البلاد لبر الأمان وانتهاء
هي تلك القصة القصيرة التي لا بد أن تحدث في حياة معظم البشر منذ خلق الله الأرض وأوجدنا فيها.بعضها موجع إلى حد
ما هذا المكانمن أين تأتى هذه النيران أنا خائفة أحاول الهروب منها لكن من هؤلاء أشعر أنى أعرفه لكن لماذا يب
تمر الأيام كصورة فى مرآة متشابهة ومعكوسة كتلك المرآة التي تنظفها كل يوم ولا تكاد تلمح طيفها فيها فهى تسابق ا
- ميراندا هل نحن جاهزون للانطلاق.. سأل الرائد لويس ذو الثلاثين ربيعا رفيقته فى القيادة وهو يتفحص لوحة التح
لي مكان مفضل أجلس فيه بعد كل يوم عمل وكعادتي اتجهت إليه وكان اليوم مختلفا عن سابقيه من الأيام فالمكان هاد
صوته قد اخترق الأسوار الأربعة فى حجرتى جذبنى صوت هاتفى يصيح كأنه طفل يمسك بيدى حتى يخرجنى من شرود ذهنى ا
على برنامج التواصل الاجتماعي واتس آبتامر: صباح الخير يا أجمل علا.علا: صباح الخير يا تامر هل ذهبت إلى العمل
أصعب اللحظات لا أقول الأيام تلك التي أكون فى خصام مع زوجتى اللحظات نفسها تصبح طويلة وقاسية قسوة برد الشتاء
يكتب
ربما تكهنات وسيناريوهات اليوم التالى هى ما تطرح نفسها على المشهد الإقليمى والدولى حاليا بعد المكاسب الدب