كانت (الدريسة) أشهَر عملية لمنظمة سيناء فى عام 67م تم خلالها نسف موقع إسرائيلى عند علامة الكيلو 48 وعلى بُعد 5
كانت معركة (مربع البرث) التي استشهد فيها أبطالنا (منسى ورجالته) وجسدها ببراعة مسلسل الاختيار، ليصل لنا كيف ناض
عندما أبدأ فى الشروع للكتابة عن النظرية الإسرائيلية (الحدود الأمنة) تظهر من بين أوراقى تمهيدات عدة رتبتها ا
توقفنا فى المقال السابق عند «مشروع الشاطر» لتمكين قطر وتركيا من الاستحواذ للانتفاع بأراضينا عشرات السنين، وإعط
عندما كان يتحدث «المنسى» مع أحد جنوده الواقف خدمة للمراقبة وأعطى له بعض التوجيهات فى فن العمل القتالى اختتم حد
قام الرئيس «السيسي» يوم الأربعاء الماضى بأداء هدف فى الجول أهداه للشعب المصري بهدوء وروية فى ملف كل القرون الب
ونحن فى شهر الاحتفال باسترداد سيناء ورجوعها كاملة لنا بعد أن ارتوى ترابُها بدماء أبطالنا فى حروب عسكرية مستمرة
ونحن نحارب فيروس «كورونا» وما سببه لنا من وباء قاتل نقاومه بكل ما نملك من إمكانيات مادية، والأهم القدرة الروحا
يقتنع الكثيرون بأن وباء «الكورونا» حرب بيولوجية لا محال مَهما كان رأى الباحثين والعلماء، وأن الحروب التنافسية
لدينا قضايا نتداولها فى الشارع السياسى، هى وليدة فكر استعمارى يعتنقها البعض دون تعقل أو فهْم، يتم ترديدها دون
يكتب
فى أرض كنعان يقف التاريخ ممشوق القوام يهتف فى زائريها أن تحسسوا الخطى عسى أن تطأ أقدامكم موضع قدم نبى أو