عندما اجتمع بعض كبار ضباط الجيش بمنزل «أحمد عرابى» كانوا قد ضاقوا من معاملة ناظر الجهادية «وزير الحربية» وقتذ
يحمل لنا شهر «مارس» مناسبات عدة كلها إجلال وتقدير تَحملها الأجيال وتُعيد ذكراها لتفوح منها أعمال الأجداد قادة
حمل لنا بشاير عيد الشهيد هذا العام خبرا سارا فى نهاية الأسبوع الماضى فحواه شنق الإرهابى الذى قام بخيانة مزدوجة
تحل الأحداث فتقوم بكشف وجوه وحقائق وتفضح المستخبى، هذا ما حدث على مدار ٤٨ ساعة من نهاية الأسبوع الماضى، عندما
هذا المقال الذى أكتبه بروح مختلفة والذى شدنى إلى مرحلتى العمرية العشرينية، مما جعلنى أتجول فى شريط مراهقتى وشب
تقوم مصر بكل ما تملك للتصدى لأهم حروب القرن الـ21، إنها ميليشيات إرهابية تحمل أسماء دينية وعلى وجه الخصوص إسل
لا يمكن إنكار أن عظمة الشعوب تقاس بقوة جيشها. هذا ما أثبته التاريخ والذى أدركه الشعب المصرى منذ انخرط أبناؤه ف
هذا العنوان الذى يحمله مقالى مأخوذ من كتاب (لست وحدك) وقبل أن أتحدث عن أستاذنا الكبير صاحب الكتاب أود أن أصطحب
عندما تتأمل مكانًا قضيت فيه عشرات السنين وأمضيت به ساعات طوالا وتعاملت مع كل مبانيه والأكثر أنك تفاعلت مع كل ش
بقلم : د. فاطمة سيد أحمد تعانى معظم دول قارتنا الإفريقية من نزاعات وصراعات داخلية تقضى على الأخضر واليابس،
يكتب
حينما تشتعل ألهبة الصراع فى المنطقة فإن مصر هى الإنقاذ وحينما يفرض الحصار برا وبحرا وجوا عقابا لشعوب ع