سقوط أول ضحية لأمطار الإسكندرية
تسببت الأمطار الغزيرة، التي تساقطت على الإسكندرية، اليوم، في حالة من الارتباك في جميع الخدمات بالمحافظة.
حيث تلقى اللواء محمد الشريف، مساعد الوزير مدير أمن الإسكندرية، إخطارًا من العميد مأمور قسم شرطة كرموز من الأهالي، بصعق التيار الكهربائي "عاملًا"، بتقاطع شارع يوسف الحكيم مع شارع 12 - دائرة القسم.
بالانتقال والفحص، تبين أنه أثناء قيام المدعو ا س ا سن 36 عامًا، مقيم شارع الشيخ خفاجة دائرة القسم، بتخطي مياه الأمطار وملامسته أحد الأعمدة الحديدية الحاملة لتندة أحد المحلات، "يعلوها كابل كهرباء خاص بإنارة الشارع"، بالتقاطع المشار إليه، صعقه التيار الكهربائي، وتم نقله بمعرفة الأهالي لمستشفى الجمهورية العام، وتوفي عقب وصوله المستشفى، وأيد الواقعة شاهد رؤية، وبسؤال شقيقه المدعوم س ا سن 38 عامل، مقيم بذات العنوان، أيد ما جاء بالفحص، ولم يتهم أحدًا بالتسبب في ذلك.
تم التحفظ على الجثة بغرفة حفظ الموتى بالمستشفى، وتم إخطار عمليات المحافظة وشركة الكهرباء، وتم الإصلاح بمعرفة الفنيين بالشركة، وكلفت إدارة البحث الجنائي بالتحري عن الواقعة.
تحرر المحضر رقم 4452/2018 إداري قسم شرطة كرموز، وجارٍ العرض على النيابة.
تسببت الأمطار الغزيرة، التي تساقطت على الإسكندرية، اليوم، في حالة من الارتباك في جميع الخدمات بالمحافظة.
حيث تلقى اللواء محمد الشريف، مساعد الوزير مدير أمن الإسكندرية، إخطارًا من العميد مأمور قسم شرطة كرموز من الأهالي، بصعق التيار الكهربائي "عاملًا"، بتقاطع شارع يوسف الحكيم مع شارع 12 - دائرة القسم.
بالانتقال والفحص، تبين أنه أثناء قيام المدعو ا س ا سن 36 عامًا، مقيم شارع الشيخ خفاجة دائرة القسم، بتخطي مياه الأمطار وملامسته أحد الأعمدة الحديدية الحاملة لتندة أحد المحلات، "يعلوها كابل كهرباء خاص بإنارة الشارع"، بالتقاطع المشار إليه، صعقه التيار الكهربائي، وتم نقله بمعرفة الأهالي لمستشفى الجمهورية العام، وتوفي عقب وصوله المستشفى، وأيد الواقعة شاهد رؤية، وبسؤال شقيقه المدعوم س ا سن 38 عامل، مقيم بذات العنوان، أيد ما جاء بالفحص، ولم يتهم أحدًا بالتسبب في ذلك.
تم التحفظ على الجثة بغرفة حفظ الموتى بالمستشفى، وتم إخطار عمليات المحافظة وشركة الكهرباء، وتم الإصلاح بمعرفة الفنيين بالشركة، وكلفت إدارة البحث الجنائي بالتحري عن الواقعة.
تحرر المحضر رقم 4452/2018 إداري قسم شرطة كرموز، وجارٍ العرض على النيابة.



