في العدد الجديد من صباح الخير.. انفراد بالصور عن حياة البابا تواضروس الثاني ورحلة لمعامل تجربة لقاح كورونا
عدة انفرادات ومغامرات يضمها العدد الجديد من مجلة صباح الخير، الصادرة اليوم.
تنفرد المجلة بنشر مجموعة فريدة من الصور وتفاصيل تنشر لأول مرة في مسيرة حياة البابا توا ضروس الثاني، تحت عنوان "من الطفولة إلى كرسي المرقسية".
ويحكي الزميل إسلام عبدالوهاب قصة المتاحف الوطنية، في ضوء الافتتاحات الأخيرة لعدد من المتاحف المصرية، ليوضح أنها حوائط صواريخ في حروب الهوية.
وتخوض الزميلة نهى العليمي، مغامرة صحفية في مختبر تجارب لقاح كورونا بشركة "المصل واللقاح" لتكشف عن أبطال في مواجهة "كوفيد 19"، وتلتقي خلال المغامرة الجريئة مجموعة من المتطوعين لتلقي العلاج ليروون قصصهم بداية من تسجيل البيانات على موقع وزارة الصحة وصولًا للحصول على اللقاح التجريبي لكورونا.
ويواصل الزميل محمد حسن، كشف حماقات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، بعد فشله في اختبار منظومة (S400) وإهدار 2.5 مليار دولار.
وتكشف الزميلة جيهان الجوهري، عن "لصوص السينما"، في باب "مساء الخير"، مؤكدة أنهم لن يستطيعوا تزييف التاريخ.

وتحاور الزميلة مي منصور، المخرج أمير رمسيس الذي عاد لمهرجان القاهرة بعد غياب 15 عامًا، مؤكدًا أنه "مستني سميرة العايقة".
وتزور الزميلة ياسمين خلف قرية "sos"، وتتعرف من مدير المستشفى البيطري د. شريف الحيوان، على تفاصيل حملة تعقيم كلاب الشوارع، ونجاحها في توعية أطفال القرية.
ويكشف الزميل رضا رفعت، عن برنامج وزارة الزراعة الخاص لتغذية الزرافة "سوسن" في حديقة حيوان الجيزة.
وتحقق الزميلة ولاء محمد، في ابتكارات طلاب المدارس الثانوية الفنية، لتكشف جزءًا من هذا العالم والتحديات التي يواجهونها وكيفية التغلب عليها.
وفي باب حكايات صحفية، يكتب الأستاذ رشاد كامل – رئيس التحرير الأسبق لمجلة صباح الخير عن محنة عبدالله الطوخي وكيف خذلة الأستاذ محمد حسنين هيكل وسانده الكاتب الراحل مصطفى أمين.
ويكتب الأستاذ منير مطاوع من لندن عن غلطة آينشتاين، فيما يكتب الدكتور أسامة السعيد عن مصر والساكن الجديد للبيت الأبيض، موضحًا أن 30 يونيو أنهت عصر الإملاءات الأمريكية وأن مصلحة الشعب بوصلة العلاقة مع واشنطن.
ويروي الزميل محمد زاهر كواليس منع نصيف ساويرس للاعب محمد زيدان من دخول "الجونة".



