عرض فيلم تسجيلي عن "محمد نجيب" خلال افتتاح أكبر قاعدة عسكرية تحمل اسمه
كتب - عبدالجواد أبوكب
شهد حفل افتتاح قاعدة "محمد نجيب" العسكرية بمدينة الحمام، غرب الإسكندرية، عرض فيلم تسجيلي عن الرئيس الراحل محمد نجيب، وتاريخه وتضحياته ودوره في مجلس قيادة الثورة.
ويشهد السيسي الاحتفال بتخريج 10 دفعات جديدة لأول مرة مجتمعة للدفعة ١١١ حربية، وما يكافئها من دفعات للفنية العسكرية والدفاع الجوي والبحرية والجوية والمعهد الفني للقوات المسلحة والتمريض والضباط المتخصصين.
ومن بين الخريجين عدد من طلبة الدول العربية، ويتضمن حفل التخرج عرضا عسكريا لاستعراض أحدث القطع العسكرية المنضمة للقوات المسلحة من مختلف الأسلحة منها قطع تظهر للمرة الأولى.
وتعد قاعدة محمد نجيب العسكرية إنجازا جديدا يضاف إلى إنجازات القوات المسلحة، كما ونوعا، والتى تم إنشاؤها في إطار إستراتيجية التطوير والتحديث الشامل القوات المسلحة، لتحل خلفا للمدينة العسكرية بمنطقة الحمام التي تم إنشاؤها عام 1993، مع دعمها بوحدات إدارية وفنية جديدة، وإعادة تمركز عدد من الوحدات التابعة للمنطقة الشمالية العسكرية بداخلها، بما يعزز من قدرتها على تأمين المناطق الحيوية في نطاق مسئوليتها غرب مدينة الإسكندرية ومنطقة الساحل الشمالي، والتي من بينها محطة الضبعة النووية وحقول البترول وميناء مرسى الحمراء ومدينة العلمين الجديدة، وغيرها، فضلا عن الإسهام في الحد من التحركات العسكرية وإجراءات الفتح الإستراتيجي، في ظل التكدسات المرورية داخل مدينة الإسكندرية، إلى جانب كونها تمثل قاعدة للتدريب المشترك مع الدول الشقيقة والصديقة، لتوافر جميع الإمكانات بها في شكل حضاري متطور.
شهد حفل افتتاح قاعدة "محمد نجيب" العسكرية بمدينة الحمام، غرب الإسكندرية، عرض فيلم تسجيلي عن الرئيس الراحل محمد نجيب، وتاريخه وتضحياته ودوره في مجلس قيادة الثورة.
ويشهد السيسي الاحتفال بتخريج 10 دفعات جديدة لأول مرة مجتمعة للدفعة ١١١ حربية، وما يكافئها من دفعات للفنية العسكرية والدفاع الجوي والبحرية والجوية والمعهد الفني للقوات المسلحة والتمريض والضباط المتخصصين.
ومن بين الخريجين عدد من طلبة الدول العربية، ويتضمن حفل التخرج عرضا عسكريا لاستعراض أحدث القطع العسكرية المنضمة للقوات المسلحة من مختلف الأسلحة منها قطع تظهر للمرة الأولى.
وتعد قاعدة محمد نجيب العسكرية إنجازا جديدا يضاف إلى إنجازات القوات المسلحة، كما ونوعا، والتى تم إنشاؤها في إطار إستراتيجية التطوير والتحديث الشامل القوات المسلحة، لتحل خلفا للمدينة العسكرية بمنطقة الحمام التي تم إنشاؤها عام 1993، مع دعمها بوحدات إدارية وفنية جديدة، وإعادة تمركز عدد من الوحدات التابعة للمنطقة الشمالية العسكرية بداخلها، بما يعزز من قدرتها على تأمين المناطق الحيوية في نطاق مسئوليتها غرب مدينة الإسكندرية ومنطقة الساحل الشمالي، والتي من بينها محطة الضبعة النووية وحقول البترول وميناء مرسى الحمراء ومدينة العلمين الجديدة، وغيرها، فضلا عن الإسهام في الحد من التحركات العسكرية وإجراءات الفتح الإستراتيجي، في ظل التكدسات المرورية داخل مدينة الإسكندرية، إلى جانب كونها تمثل قاعدة للتدريب المشترك مع الدول الشقيقة والصديقة، لتوافر جميع الإمكانات بها في شكل حضاري متطور.