علاء عابد: ادعاء الكونجرس وجود انتهاكات ضد الأقباط في مصر "هوس وجنون"
كتب - السيد علي
أعلن النائب علاء عابد، رئيس الهيئة البرلمانية لحزب المصريين الأحرار بمجلس النواب، ورئيس لجنة حقوق الإنسان بالبرلمان؛ رفضه لمشروع القانون الجديد المقدم للعرض على الكونجرس تحت زعم دعم الأقباط، والمقدم من منظمة التضامن القبطي (كوبتك سوليدرتي) مع المشرعين الأمريكيين بحجة تسليط الضوء على ما أسموه محنة الأقباط والدعوة لدعمهم معتبرا ذلك الأمر تدخلًا سافرًا في الشأن الداخلي المصري.
وأضاف "عابد" في بيان له اليوم إن جميع المواطنين في مصر في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي يتمتعون بجميع حقوقهم، وكل ما يثار عن وجود أي انتهاكات أو انتقاص لحقوق الإنسان في مصر لا أساس له في مصر وأن من يروج لمثل هذه الأكاذيب هم من قوى الإرهاب والشر والظلام، مشيرا إلى أن ذلك الأمر يؤكد أن الرد الحاسم لمصر على ملف القدس جعل البعض يشعر بالهوس والجنون لدرجة وجود مثل هذه التخاريف في الوقت الراهن.
وأكد رئيس لجنة حقوق الإنسان بالنواب، أنه لم يعد هناك ما يسمى المسلمين والأقباط في مصر وإنما الجميع مصريون وسواسية.
واتهم عابد من أعدوا مشروع القانون بأنهم يعملون ضد مصر ويعتمدون على قوى تعمل ضد مصر مقابل أموال طائلة يحصلون عليها من دول تمول وتسلح الإرهاب والإرهابيين.
ووصف رئيس الهيئة البرلمانية للمصريين الأحرار، مشروع القانون وضع الأقباط كمواطنين من الدرجة الثانية ودعوة الحكومة المصرية لإقرار المساواة بين المسلمين والأقباط في مصر في المناحي كافة إنما كلها أكاذيب وافتراءات لا أساس لها على أرض الواقع وهي مرفوضة وبشكل قاطع من الشعب المصري كله.
أعلن النائب علاء عابد، رئيس الهيئة البرلمانية لحزب المصريين الأحرار بمجلس النواب، ورئيس لجنة حقوق الإنسان بالبرلمان؛ رفضه لمشروع القانون الجديد المقدم للعرض على الكونجرس تحت زعم دعم الأقباط، والمقدم من منظمة التضامن القبطي (كوبتك سوليدرتي) مع المشرعين الأمريكيين بحجة تسليط الضوء على ما أسموه محنة الأقباط والدعوة لدعمهم معتبرا ذلك الأمر تدخلًا سافرًا في الشأن الداخلي المصري.
وأضاف "عابد" في بيان له اليوم إن جميع المواطنين في مصر في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي يتمتعون بجميع حقوقهم، وكل ما يثار عن وجود أي انتهاكات أو انتقاص لحقوق الإنسان في مصر لا أساس له في مصر وأن من يروج لمثل هذه الأكاذيب هم من قوى الإرهاب والشر والظلام، مشيرا إلى أن ذلك الأمر يؤكد أن الرد الحاسم لمصر على ملف القدس جعل البعض يشعر بالهوس والجنون لدرجة وجود مثل هذه التخاريف في الوقت الراهن.
وأكد رئيس لجنة حقوق الإنسان بالنواب، أنه لم يعد هناك ما يسمى المسلمين والأقباط في مصر وإنما الجميع مصريون وسواسية.
واتهم عابد من أعدوا مشروع القانون بأنهم يعملون ضد مصر ويعتمدون على قوى تعمل ضد مصر مقابل أموال طائلة يحصلون عليها من دول تمول وتسلح الإرهاب والإرهابيين.
ووصف رئيس الهيئة البرلمانية للمصريين الأحرار، مشروع القانون وضع الأقباط كمواطنين من الدرجة الثانية ودعوة الحكومة المصرية لإقرار المساواة بين المسلمين والأقباط في مصر في المناحي كافة إنما كلها أكاذيب وافتراءات لا أساس لها على أرض الواقع وهي مرفوضة وبشكل قاطع من الشعب المصري كله.