"الوطنية للصحافة" تصدر مدونة السلوك المهني لتغطية انتخابات الرئاسة
أصدرت الهيئة الوطنية للصحافة مشروع مدونة السلوك المهني للتغطية الصحفية للانتخابات الرئاسية، أكدت فيه على ضرورة أن تكون هناك معايير وأسس لمزاولة الصحفيين لمهنتهم تحكم سلوكهم المهني أثناء تغطية الانتخابات وتحدد ما للصحفي من حقوق وما عليه من واجبات خلال تغطيته للانتخابات، يجب عليه الإلمام بها واحترامها.
وقد ارتأت الهيئة الوطنية وفي سبيل تحقيق ذلك، مراعاة ما يلي:-
أولا حقوق الصحفيين:
الحق في الحصول علي البيانات والمعلومات المتعلقة بالعملية الانتخابية في مراحلها المختلفة وفقا للضوابط المعلنة وبشكل منظم وعادل.
الحق في الاتصال بالمصادر وحضور الاجتماعات والفعاليات المرتبطة بالانتخابات التي تنظمها أو تشارك فيها كافة أطراف العملية الانتخابية.
الحق في العمل بحرية، والتمكين من حرية النشر والتعبير عن الرأي بدون قيود مسبقة، إلا في حدود الضوابط القانونية والمعايير المهنية.
ثانيا: واجبات الصحفيين:
- احترام الدستور والقانون وكافة الضوابط المنظمة لأعمال الانتخابات والتي تصدر من الهيئة الوطنية للانتخابات.
- الحرص على المصداقية والدقة في البيانات والمعلومات والوثائق.
- إسناد البيانات والمعلومات إلى المصادر المعنية والمباشرة والابتعاد عن الأخبار المجهلة، وضرورة النقل المباشر للتصريحات ووجهات النظر من مصادرها وعدم الاعتماد بشكل أساسي علي مواقع التواصل الاجتماعي الا بعد التأكد من مصادرها، وعلى الصحفيين الحرص عند نقل تصريحات المصادر أو تعليقاتهم و إبراز معانيها بدقة ومن خلال السياقات التي قيلت فيها.
- الموضوعية والحياد والحرص على تحقيق التوازن في التغطية من خلال إتاحة الفرصة لكافة المرشحين لعرض أفكارهم وأرائهم في مساحات عادلة وتوقيتات مناسبة، وكذلك من خلال عرض كافة وجهات النظر.
- الأمانة والدقة في توظيف الصور الصحفية من خلال تجنب التلاعب في الصور الفوتوغرافية بالحذف أو الإضافة أو التعديل يدويا أو باستخدام برامج النشر الرقمية.
- التمييز بين الحقائق والآراء، وبين الخبر والتعليق والفصل بين الوقائع والتكهنات.
- احترام الكرامة الإنسانية للمرشحين وللمصوتين.
- امتناع الصحف القومية عما تنشره مصادر أخرى من التشهير أو القذف أو السب أو الذم والتجريح بأي شكل من الأشكال لأي من المرشحين.
- عدم نشر أى معلومات تتصل بالانتخابات وخاصة النتائج إلا من خلال الهيئة الوطنية للانتخابات.
- مراعاة حقوق المصادر والجمهور في الرد والتصحيح.
- عدم التعرض للحياة الخاصة للمرشحين أو عائلاتهم.
- الفصل بين عملهم التحريري وبين العمل الإعلاني، وفي حالة قبول المؤسسة الصحفية لمبدأ نشر إعلانات للمرشحين ينبغي أن يكون لكل المرشحين وليس على أساس تمييزي.
- تجنب الخطاب التحريضي أو خطاب الكراهية وعدم استخدام لغة ذات دلالات عاطفية قد تدعو إلى الكراهية أو التحريض أو التمييز العرقي أو الديني أو الجغرافي أو السياسي أو النوعي.
- بالنسبة لاستطلاعات الرأي العام يراعى الحرص على ذكر الجهة التي أجرت الاستطلاع والجهة الممولة وتوقيته وحجم العينة وهامش الخطأ، وبالنسبة لتغطية التجمعات يراعى الدقة والتحديد وعدم المبالغة فى اعداد المشاركين.
- احترام ضوابط النشر خلال فترة الصمت الانتخابي التي تحددها الهيئة الوطنية للانتخابات.
أصدرت الهيئة الوطنية للصحافة مشروع مدونة السلوك المهني للتغطية الصحفية للانتخابات الرئاسية، أكدت فيه على ضرورة أن تكون هناك معايير وأسس لمزاولة الصحفيين لمهنتهم تحكم سلوكهم المهني أثناء تغطية الانتخابات وتحدد ما للصحفي من حقوق وما عليه من واجبات خلال تغطيته للانتخابات، يجب عليه الإلمام بها واحترامها.
وقد ارتأت الهيئة الوطنية وفي سبيل تحقيق ذلك، مراعاة ما يلي:-
أولا حقوق الصحفيين:
الحق في الحصول علي البيانات والمعلومات المتعلقة بالعملية الانتخابية في مراحلها المختلفة وفقا للضوابط المعلنة وبشكل منظم وعادل.
الحق في الاتصال بالمصادر وحضور الاجتماعات والفعاليات المرتبطة بالانتخابات التي تنظمها أو تشارك فيها كافة أطراف العملية الانتخابية.
الحق في العمل بحرية، والتمكين من حرية النشر والتعبير عن الرأي بدون قيود مسبقة، إلا في حدود الضوابط القانونية والمعايير المهنية.
ثانيا: واجبات الصحفيين:
- احترام الدستور والقانون وكافة الضوابط المنظمة لأعمال الانتخابات والتي تصدر من الهيئة الوطنية للانتخابات.
- الحرص على المصداقية والدقة في البيانات والمعلومات والوثائق.
- إسناد البيانات والمعلومات إلى المصادر المعنية والمباشرة والابتعاد عن الأخبار المجهلة، وضرورة النقل المباشر للتصريحات ووجهات النظر من مصادرها وعدم الاعتماد بشكل أساسي علي مواقع التواصل الاجتماعي الا بعد التأكد من مصادرها، وعلى الصحفيين الحرص عند نقل تصريحات المصادر أو تعليقاتهم و إبراز معانيها بدقة ومن خلال السياقات التي قيلت فيها.
- الموضوعية والحياد والحرص على تحقيق التوازن في التغطية من خلال إتاحة الفرصة لكافة المرشحين لعرض أفكارهم وأرائهم في مساحات عادلة وتوقيتات مناسبة، وكذلك من خلال عرض كافة وجهات النظر.
- الأمانة والدقة في توظيف الصور الصحفية من خلال تجنب التلاعب في الصور الفوتوغرافية بالحذف أو الإضافة أو التعديل يدويا أو باستخدام برامج النشر الرقمية.
- التمييز بين الحقائق والآراء، وبين الخبر والتعليق والفصل بين الوقائع والتكهنات.
- احترام الكرامة الإنسانية للمرشحين وللمصوتين.
- امتناع الصحف القومية عما تنشره مصادر أخرى من التشهير أو القذف أو السب أو الذم والتجريح بأي شكل من الأشكال لأي من المرشحين.
- عدم نشر أى معلومات تتصل بالانتخابات وخاصة النتائج إلا من خلال الهيئة الوطنية للانتخابات.
- مراعاة حقوق المصادر والجمهور في الرد والتصحيح.
- عدم التعرض للحياة الخاصة للمرشحين أو عائلاتهم.
- الفصل بين عملهم التحريري وبين العمل الإعلاني، وفي حالة قبول المؤسسة الصحفية لمبدأ نشر إعلانات للمرشحين ينبغي أن يكون لكل المرشحين وليس على أساس تمييزي.
- تجنب الخطاب التحريضي أو خطاب الكراهية وعدم استخدام لغة ذات دلالات عاطفية قد تدعو إلى الكراهية أو التحريض أو التمييز العرقي أو الديني أو الجغرافي أو السياسي أو النوعي.
- بالنسبة لاستطلاعات الرأي العام يراعى الحرص على ذكر الجهة التي أجرت الاستطلاع والجهة الممولة وتوقيته وحجم العينة وهامش الخطأ، وبالنسبة لتغطية التجمعات يراعى الدقة والتحديد وعدم المبالغة فى اعداد المشاركين.
- احترام ضوابط النشر خلال فترة الصمت الانتخابي التي تحددها الهيئة الوطنية للانتخابات.