مايسة عطوة: نبيلة مكرم مقاتلة بدرجة وزيرة
كتب - السيد علي
أشادت النائبة مايسة عطوة، عضو مجلس النواب، ورئيس لجنة المرأة لاتحاد نقابات عمال مصر واتحاد حوض النيل، بمبادرة إحياء الجذور التي أطلقها الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال زيارته إلى قبرص نهاية العام الماضي، في نوفمبر 2017، والتي تهدف إلى إقامة فعاليات على مدار أسبوع تحت عنوان "إحياء الجذور"
كما أشادت عطوة بالتنظيم والإشراف والإدارة الجيدة والفعالية لوزيرة الدولة للهجرة وشؤون المصريين بالخارج السفيرة نبيلة مكرم، والتي بذلت جهدًا غير عادي لوصول هذه الاحتفالية إلى أرض الإسكندرية، وإخراجها بهذا الشكل الذي يليق بمصر.
فما تكبدته مكرم من جهد وعناء أثمر عن هذه الاحتفالية الدولية، التي أتاحت لمصر ولأول مرة أن تقوم بتكريم جاليات أجنبية.
وقالت عطوة، إن هذه الاحتفالية هي رسالة مهمة جدا للتآخي بين الدول، والحقيقة أن الجالية اليونانية والقبرصية التي عاشت في مصر الحديثة بداية من القرن الثامن عشر أثرت بتعدديتها بشكل كبير في المجتمع المصري، فاليونانيون والقبارصة شاركوا إلى جانب إخوانهم المصريين في إحداث نهضة كبيرة في مصر، سواء كانت ثقافية أو تجارية أو صناعية، وعملوا معنا في مختلف مناحي الحياة التجارية وبناء السفن والإرشاد في قناة السويس والزراعة والسياحة والطباعة والنشر.
ويعتبر الرئيس السيسي، صاحب الفضل في عودة العلاقات التاريخية بين الثلاثي مصر واليونان وقبرص.
أشادت النائبة مايسة عطوة، عضو مجلس النواب، ورئيس لجنة المرأة لاتحاد نقابات عمال مصر واتحاد حوض النيل، بمبادرة إحياء الجذور التي أطلقها الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال زيارته إلى قبرص نهاية العام الماضي، في نوفمبر 2017، والتي تهدف إلى إقامة فعاليات على مدار أسبوع تحت عنوان "إحياء الجذور"
كما أشادت عطوة بالتنظيم والإشراف والإدارة الجيدة والفعالية لوزيرة الدولة للهجرة وشؤون المصريين بالخارج السفيرة نبيلة مكرم، والتي بذلت جهدًا غير عادي لوصول هذه الاحتفالية إلى أرض الإسكندرية، وإخراجها بهذا الشكل الذي يليق بمصر.
فما تكبدته مكرم من جهد وعناء أثمر عن هذه الاحتفالية الدولية، التي أتاحت لمصر ولأول مرة أن تقوم بتكريم جاليات أجنبية.
وقالت عطوة، إن هذه الاحتفالية هي رسالة مهمة جدا للتآخي بين الدول، والحقيقة أن الجالية اليونانية والقبرصية التي عاشت في مصر الحديثة بداية من القرن الثامن عشر أثرت بتعدديتها بشكل كبير في المجتمع المصري، فاليونانيون والقبارصة شاركوا إلى جانب إخوانهم المصريين في إحداث نهضة كبيرة في مصر، سواء كانت ثقافية أو تجارية أو صناعية، وعملوا معنا في مختلف مناحي الحياة التجارية وبناء السفن والإرشاد في قناة السويس والزراعة والسياحة والطباعة والنشر.
ويعتبر الرئيس السيسي، صاحب الفضل في عودة العلاقات التاريخية بين الثلاثي مصر واليونان وقبرص.