خالد ميري: تأجيل القيد بالصحفيين لظروف طارئة.. وجلسة في أقرب وقت
أكد خالد ميري، وكيل أول نقابة الصحفيين، رئيس لجنة القيد، أن تأجيل انعقاد اللجنة الذي كان مقررا اليوم وغدا سببه سفر الزميل أبو السعود محمد، عضو اللجنة، لأسباب طارئة إلى خارج مصر، مؤكدا حرص اللجنة على عقد جلستها في أقرب وقت لنظر ملفات الزملاء المتقدمين لها.
وقال إن اللجنة حرصت على تحديد موعد سريع للانعقاد فور انتهاء الدورات التدريبية، ولأسباب طارئة سافر الزميل أبو السعود، وهو أمر سبق أن حدث ثلاث مرات وقت انعقاد لجان قيد سابقة على مدار السنوات الماضية، وكانت اللجنة تستدعي أحد الزملاء للحضور مكان الزميل المتغيب دون ضجيج أو حاجة لقرارات وبما يحفظ مستقبل الزملاء.
أضاف: لكن هذه المرة أصر بعض الزملاء على صدور قرار من المجلس باختيار الزميل، وكان لزاما أن أحترم رغبتهم وقرارهم، وحدث أن رُشح أكثر من زميل وهو أمر محمود رغم أنها جلسة واحدة، وبعدها خرج زميل بإعلان أن قرارات مجلس النقابة بالتمرير يجب أن تكون بالإجماع، ويبدو أنه لم يقرأ قانون النقابة ولا اللائحة التنفيذية.
وتابع: قرارات المجلس تكون قانونية تماما عندما تصدر بالأغلبية المطلقة، وهو ما يؤدي للتيسير على الزملاء وعدم تعطيل مصالحهم، وبعد مرور ساعات طويلة دون أن يتم إعلان قرار واضح بمن سيحل مكان الزميل المسافر لحضور اللجنة، وجدنا أنفسنا مضطرين لإصدار قرار التأجيل لعدة أيام لحين عودة الزميل أبو السعود أو انعقاد مجلس النقابة واختيار زميل يحل مكان الزميل المسافر لجلسة واحدة، وهي مهمة يمكن لكل الزملاء القيام بها، هذا ما حدث، ولقد كانت مصلحة الزملاء والنقابة وستظل هي الهدف والغاية.
خالد ميري: تأجيل القيد بالصحفيين لظروف طارئة.. وجلسة في أقرب وقت
أكد خالد ميري، وكيل أول نقابة الصحفيين، رئيس لجنة القيد، أن تأجيل انعقاد اللجنة الذي كان مقررا اليوم وغدا سببه سفر الزميل أبو السعود محمد، عضو اللجنة، لأسباب طارئة إلى خارج مصر، مؤكدا حرص اللجنة على عقد جلستها في أقرب وقت لنظر ملفات الزملاء المتقدمين لها.
وقال إن اللجنة حرصت على تحديد موعد سريع للانعقاد فور انتهاء الدورات التدريبية، ولأسباب طارئة سافر الزميل أبو السعود، وهو أمر سبق أن حدث ثلاث مرات وقت انعقاد لجان قيد سابقة على مدار السنوات الماضية، وكانت اللجنة تستدعي أحد الزملاء للحضور مكان الزميل المتغيب دون ضجيج أو حاجة لقرارات وبما يحفظ مستقبل الزملاء.
أضاف: لكن هذه المرة أصر بعض الزملاء على صدور قرار من المجلس باختيار الزميل، وكان لزاما أن أحترم رغبتهم وقرارهم، وحدث أن رُشح أكثر من زميل وهو أمر محمود رغم أنها جلسة واحدة، وبعدها خرج زميل بإعلان أن قرارات مجلس النقابة بالتمرير يجب أن تكون بالإجماع، ويبدو أنه لم يقرأ قانون النقابة ولا اللائحة التنفيذية.
وتابع: قرارات المجلس تكون قانونية تماما عندما تصدر بالأغلبية المطلقة، وهو ما يؤدي للتيسير على الزملاء وعدم تعطيل مصالحهم، وبعد مرور ساعات طويلة دون أن يتم إعلان قرار واضح بمن سيحل مكان الزميل المسافر لحضور اللجنة، وجدنا أنفسنا مضطرين لإصدار قرار التأجيل لعدة أيام لحين عودة الزميل أبو السعود أو انعقاد مجلس النقابة واختيار زميل يحل مكان الزميل المسافر لجلسة واحدة، وهي مهمة يمكن لكل الزملاء القيام بها، هذا ما حدث، ولقد كانت مصلحة الزملاء والنقابة وستظل هي الهدف والغاية.



