وزير الآثار و40 سفيرًا يتفقدون متحف سوهاج القومي
كتبت - كاميليا عتريس
تفقد الدكتور خالد العناني، وزير الآثار، وسفراء ٤٠ دولة أجنبية وعربية وأفريقية، متحف سوهاج القومي والذي افتتحه رئيس الجمهورية العام الماضي بعد حوالي ٣٠ عاماً من وضع حجر الأساس.
يقع المتحف على كورنيش النيل بمدينة سوهاج ويعرض قطع من نتاج حفائر المواقع الأثرية بالمحافظة، بالإضافة إلى عدد آخر من القطع تم اختيارها بعناية من المتاحف المصرية المختلفة لتتفق والعرض المتحفي للمتحف، منها قطع من متحف الفن الإسلامي بباب الخلق والمتحف المصري بالتحرير ومتحف النسيج بشارع المعز.
وقالت العام صلاح رئيس قطاع المتاحف إنه من أهم القطع الأثرية التي يعرضها المتحف رأس ضخمة للملك رمسيس الثاني، وعتب من منطقة آثار أبيدوس، ومرسوم يرجع إلى عام 243 قبل الميلاد والذي يضاهي في أهميته حجر رشيد الشهير.
والجدير بالذكر أن فكرة إنشاء متحف سوهاج القومي بدأت في عام 1993م ثم توقفت بعد ذلك لأمور هندسية وفنية. واستأنف العمل به من جديد في عام 2006م ولكنة توقف مرة أخري منذ عام 2011 بسبب قلة الموارد المالية وعدم توفير الاعتمادات المالية اللازمة للانتهاء من المتحف. وفي عام 2015م تم البدء في دراسة المشروع مرة أخرى وجميع احتياجاته واستأنف العمل فعلياً في عام 2016م.
تفقد الدكتور خالد العناني، وزير الآثار، وسفراء ٤٠ دولة أجنبية وعربية وأفريقية، متحف سوهاج القومي والذي افتتحه رئيس الجمهورية العام الماضي بعد حوالي ٣٠ عاماً من وضع حجر الأساس.
يقع المتحف على كورنيش النيل بمدينة سوهاج ويعرض قطع من نتاج حفائر المواقع الأثرية بالمحافظة، بالإضافة إلى عدد آخر من القطع تم اختيارها بعناية من المتاحف المصرية المختلفة لتتفق والعرض المتحفي للمتحف، منها قطع من متحف الفن الإسلامي بباب الخلق والمتحف المصري بالتحرير ومتحف النسيج بشارع المعز.
وقالت العام صلاح رئيس قطاع المتاحف إنه من أهم القطع الأثرية التي يعرضها المتحف رأس ضخمة للملك رمسيس الثاني، وعتب من منطقة آثار أبيدوس، ومرسوم يرجع إلى عام 243 قبل الميلاد والذي يضاهي في أهميته حجر رشيد الشهير.
والجدير بالذكر أن فكرة إنشاء متحف سوهاج القومي بدأت في عام 1993م ثم توقفت بعد ذلك لأمور هندسية وفنية. واستأنف العمل به من جديد في عام 2006م ولكنة توقف مرة أخري منذ عام 2011 بسبب قلة الموارد المالية وعدم توفير الاعتمادات المالية اللازمة للانتهاء من المتحف. وفي عام 2015م تم البدء في دراسة المشروع مرة أخرى وجميع احتياجاته واستأنف العمل فعلياً في عام 2016م.
