حكايات إبداعية.. وموسيقى عالمية بمحكى القلعة
كتب - محمد خضير
محمد حسن مع الجمهور في كوكب الموسيقى العربية.. وكلاسيكيات الفلامنكو بأسلوب منى بوركهارد.. ودينا الوديدي تستلهم التراث المعاصر
انقضت الليلة الرابعة عشرة من مهرجان قلعة صلاح الدين الدولي للموسيقى والغناء الذي تنظمه دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور مجدي صابر، حيث استمتع الحشد الجماهيري الضخم خلالها إلى بحكايات إبداعية نجحت في التعبير عن الحراك الفني السائد في المجتمع وشملت ثلاثة عروضا لكل من المطرب محمد حسن وفرقته، عارضة الفلامنكو الإسباني منى بوركهارد ونجمة الغناء الشابة دينا الوديدي.
في البداية دعا محمد حسن الحضور إلى رحلة مبهجة لكوكب الموسيقى العربية قدم خلالها باقة مختارة من مؤلفات زمن الفن الجميل منها بانوراما عبد الحليم حافظ، أما براوة، ٣ سلامات، على رمش عيونها، ومن الأعمال المعاصرة يونس، قلبي عشقها، ٦ الصبح.
بعده نقلت منى بوركهارد الأجواء الإسبانية إلى مسرح المحكي وقدمت مجموعة من الرقصات والأغاني الكلاسيكية لفن الفلامنكو والتي نالت الإعجاب والاستحسان وتميزت بالحيوية والإبهار.
وفي الختام استقبل الجميع النجمة الشابة دينا الوديدي بترحاب بالغ لتتغنى بلون مميز يستلهم التراث ويمزجه بالموسيقى الحديثة لينتج شكلا فنيا مبتكرا، منها السيرة الهلالية، شد الحزام، أشوف أمورك أستعجب، إلى جانب كوكبة من أعمالها الخاصة التي حققت شهرة واسعة منها بعد البيبان، قلبي نوح، كتر الوجع، تدور وترجع، سكوت، دواير.
محمد حسن مع الجمهور في كوكب الموسيقى العربية.. وكلاسيكيات الفلامنكو بأسلوب منى بوركهارد.. ودينا الوديدي تستلهم التراث المعاصر
انقضت الليلة الرابعة عشرة من مهرجان قلعة صلاح الدين الدولي للموسيقى والغناء الذي تنظمه دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور مجدي صابر، حيث استمتع الحشد الجماهيري الضخم خلالها إلى بحكايات إبداعية نجحت في التعبير عن الحراك الفني السائد في المجتمع وشملت ثلاثة عروضا لكل من المطرب محمد حسن وفرقته، عارضة الفلامنكو الإسباني منى بوركهارد ونجمة الغناء الشابة دينا الوديدي.
في البداية دعا محمد حسن الحضور إلى رحلة مبهجة لكوكب الموسيقى العربية قدم خلالها باقة مختارة من مؤلفات زمن الفن الجميل منها بانوراما عبد الحليم حافظ، أما براوة، ٣ سلامات، على رمش عيونها، ومن الأعمال المعاصرة يونس، قلبي عشقها، ٦ الصبح.
بعده نقلت منى بوركهارد الأجواء الإسبانية إلى مسرح المحكي وقدمت مجموعة من الرقصات والأغاني الكلاسيكية لفن الفلامنكو والتي نالت الإعجاب والاستحسان وتميزت بالحيوية والإبهار.
وفي الختام استقبل الجميع النجمة الشابة دينا الوديدي بترحاب بالغ لتتغنى بلون مميز يستلهم التراث ويمزجه بالموسيقى الحديثة لينتج شكلا فنيا مبتكرا، منها السيرة الهلالية، شد الحزام، أشوف أمورك أستعجب، إلى جانب كوكبة من أعمالها الخاصة التي حققت شهرة واسعة منها بعد البيبان، قلبي نوح، كتر الوجع، تدور وترجع، سكوت، دواير.
