اطمئن.. 11 معلومة عن مخزون السلع الأساسية خلال الفترة المقبلة "لا أزمة في الأرز والسكر"
تعمل الدولة بأقصى جهد للاطمئنان على توافر مخزون السلع الأساسية، وكذا الاستعدادات الجارية لاستقبال عيد الأضحى المبارك، وفق توجيهات رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية.
وطمأنت أجهزة الدولة المواطنين المصريين بتوفير السلع الأساسية والمخزون الاستراتيجي، مؤكدة أنه لا توجد أي أزمة في الأرز والسكر.
وننشر هنا تفاصيل المخزون الاستراتيجي للسلع الأساسية وفق ما أعلنته الحكومة ووزارة التموين والتجارة الداخلية:
- تواصل الدولة جهودها في زيادة الاحتياطي الاستراتيجي للسلع الأساسية، وتوفير الاعتمادات المالية اللازمة لتحقيق هذا الهدف، مع توافر مخزون من مختلف أنواع السلع الاستراتيجية لتوفير الأمن الغذائي.
- تنفيذ عدد من المشروعات الاستراتيجية للحفاظ على توافر السلع للمواطنين بالأسواق، رغم كل التحديات والتداعيات السلبية جراء الأزمات العالمية.
- أصبح الاحتياطي الاستراتيجي من القمح يكفي لمدة 7 أشهر، بإضافة الشحنات التي تم شراؤها مؤخرًا.
- يكفي مخزون السكر حاجة الاستهلاك المحلي لمدة 7.8 شهر، وسيعقب ذلك بدء موسم حصاد محصولي البنجر والقصب، ما يعني أنه ليس لدينا أي مشكلة في توفير السكر.
- مخزون الزيت وفق ما أكدته وزارة التموين تكفي 6 أشهر، ولا يوجد أي داعي للقلق فيما يخص هذه السلعة.
- مخزون المكرونة يكفي لمدة 8.4 شهر، وفق تصريحات الدكتور علي مصيلحي وزير التموين والتجارة الداخلية.
- وفيما يتعلق بالأرز الأبيض، نوّه الدكتور علي المصيلحي إلى استيراد 50 ألف طن، حيث يتم استلام شحنات الأرز تباعا، وتعمل الوزارة على ضمان توفير الأرز على مدار العام للمواطنين.
- فيما يخص استعدادات عيد الأضحى، تتوافر مختلف أنواع اللحوم؛ فبالنسبة للحوم الحية تكفي حاجة الاستهلاك المحلي لمدة 14.7 شهر، كما تكفي اللحوم المجمدة لمدة 6.5 شهر.
- طرح 6 آلاف رأس لحوم سودانية في المجمعات الاستهلاكية، وذلك استعدادًا لعيد الأضحى، حيث يصل معدل الضخ اليومي من 100 إلى 150 طنًا، وتم طرح 4 آلاف طن لحوم مجمدة و1500 طن يوميًا خراف مجمدة.
- بالإضافة إلى أن الدواجن تكفي 7.4 شهر. وتتوافر الدواجن المجمدة لدى فروع المجمعات الاستهلاكية والبالغ عددها 1300 مجمع على مستوى الجمهورية.
- استمرار الأجهزة الرقابية بالوزارة، والجهات التابعة، ومديريات التموين بتسيير حملات يومية؛ للتأكد من توافر السلع المختلفة.