الوفد: أردوغان وتميم يرعيان الإرهاب في المنطقة
كتب - السيد علي
أكد المهندس حمدي قوطة رئيس لجنة الصناعة والتجارة بحزب الوفد وعضو الهيئة العليا للحزب، أن مصر تمر بمرحلة من الاستقرار الأمني والاقتصادي، وهذا الأمر لا يروق لبعض الدول الأخرى على رأسها قطر وتركيا، فقناة الجزيرة لم تألُ جهدا على الإطلاق في فبركة الصور والفيديوهات في محاولة للتحريض على الدولة المصرية وهدم استقرارها.
وأضاف قوطة، أن أردوغان نفسه حاول أن يستغل الجمعية العامة للأمم المتحدة للهجوم على مصر مؤكدا أن أردوغان وتميم بن حمد يرعيان الإرهاب في المنطقة العربية، ويدعمان الميليشيات والجماعات المسلحة في كل من سوريا واليمن وليبيا كما انهما قدما دعما غير محدودا لجماعة الإخوان الإرهابية بهدف إسقاط الدولة المصرية وتقزيم دورها الإقليمي والدولي.
ولفت عضو الهيئة العليا لحزب الوفد إلى أن تركيا تعاني بشدة من قمع أردوغان إذ أصبحت أنقرة ضمن العواصم الأولى في العالم في سجن الصحفيين فسجون تركيا تمتلئ بالضباط والقضاة والصحفيين الذين حبسهم أردوغان، كما أن أحزاب المعارضة بُح صوتها لتنادي بحقها في ممارسة دورها والإفراج عن المعتقلين إلا أن أردوغان عصف بكل قواعد الديمقراطية واستمر في قمعه ضد شعبه.
وأشار رئيس لجنة الصناعة والتجارة بحزب الوفد إلى أن تميم يمارس نفس القمع ضد أبناء قبيلة الغفران في بلده رافضا أن يمنحهم الجنسية وفي الوقت الذي توجد فيه السجون على بعد أمتار من مقر قناة الجزيرة القطرية ويقبع فيها كثير من المعتقلين إلا أنها لا تحرك ساكنا تجاه انتهاكات تميم وتحول بوصلتها للهجوم على مصر دائما.
أكد المهندس حمدي قوطة رئيس لجنة الصناعة والتجارة بحزب الوفد وعضو الهيئة العليا للحزب، أن مصر تمر بمرحلة من الاستقرار الأمني والاقتصادي، وهذا الأمر لا يروق لبعض الدول الأخرى على رأسها قطر وتركيا، فقناة الجزيرة لم تألُ جهدا على الإطلاق في فبركة الصور والفيديوهات في محاولة للتحريض على الدولة المصرية وهدم استقرارها.
وأضاف قوطة، أن أردوغان نفسه حاول أن يستغل الجمعية العامة للأمم المتحدة للهجوم على مصر مؤكدا أن أردوغان وتميم بن حمد يرعيان الإرهاب في المنطقة العربية، ويدعمان الميليشيات والجماعات المسلحة في كل من سوريا واليمن وليبيا كما انهما قدما دعما غير محدودا لجماعة الإخوان الإرهابية بهدف إسقاط الدولة المصرية وتقزيم دورها الإقليمي والدولي.
ولفت عضو الهيئة العليا لحزب الوفد إلى أن تركيا تعاني بشدة من قمع أردوغان إذ أصبحت أنقرة ضمن العواصم الأولى في العالم في سجن الصحفيين فسجون تركيا تمتلئ بالضباط والقضاة والصحفيين الذين حبسهم أردوغان، كما أن أحزاب المعارضة بُح صوتها لتنادي بحقها في ممارسة دورها والإفراج عن المعتقلين إلا أن أردوغان عصف بكل قواعد الديمقراطية واستمر في قمعه ضد شعبه.
وأشار رئيس لجنة الصناعة والتجارة بحزب الوفد إلى أن تميم يمارس نفس القمع ضد أبناء قبيلة الغفران في بلده رافضا أن يمنحهم الجنسية وفي الوقت الذي توجد فيه السجون على بعد أمتار من مقر قناة الجزيرة القطرية ويقبع فيها كثير من المعتقلين إلا أنها لا تحرك ساكنا تجاه انتهاكات تميم وتحول بوصلتها للهجوم على مصر دائما.