بقلم : عبدالجواد أبوكب في وزارة الداخلية كان جنود الأمن المركزي قبل الثورة وبعدها هم الضحية... وحده
بقلم : عبدالجواد أبوكب بقلب مفتوح وبنية صادقة ومن أجل وطن نطمح جميعا أن يستقر ،ويكون متسعا لاستيعاب جميع
بقلم : عبدالجواد أبوكب قبل عام من الآن ،كانت المرة الأولي التي يجبرني الزمن فيها علي التغاضي عن تهنئة
بقلم : عبدالجواد أبوكب سيذكر التاريخ أن في الأزهر الشريف جامعة وأن في مدينة الطالبات التابعة الجام
بقلم : عبدالجواد أبوكب كنت أول المهنئين للزميل ضياء رشوان عقب فوزه بمنصب نقيب الصحفيين،وكنت قد ات
بقلم : عبدالجواد أبوكب كنت أستعد للكتابة عن أخطاء الرئيس وما حدث خلال زيارته لسوهاج عندما وصلني خبر الا
بقلم : عبدالجواد أبوكب مثل أبوتريكة في كرة القدم،كانت رانيا أسعد بالنسبة لـ"بنات روزا"..لم أكن أعرفه
بقلم : عبدالجواد أبوكب يحاول البعض وفي طليعتهم المهندس حسب الله الكفراوي الذي أحترمه كثيرا تبييض وجه ر
بقلم : عبدالجواد أبوكب وكأنه يقرأ الغيب أوكشف عنه الحجاب،قال الدكتور عصام العريان،القيادي الاخ
بقلم : عبدالجواد أبوكب
يكتب
حملات ممنهجة من التشكيك والتشويه للدولة المصرية.. لماذا الآنأريد أن أخاطب أولئك الذين لا يزالون لا يرون في كث